الصفحه ١٦٣ :
مُذْ كانَ يَرأَسُ للوزارَهْ
__________________
(١) هو عبد السلطان أويس
الجلائري ، الذي خرج
الصفحه ٥٥ : استحكام قوّة شبابه وسنّه ، كما «شدّ النهار» : ارتفاعه.
وحكى الحسين بن عليّ المغربي عن أبي أسامة(٣)
: أنّ
الصفحه ٧٨ :
سنة (١٣٠٠ هـ)»(١).
واسمه هكذا (الرامض) وليس (الوامض) والظاهر
أنّه تصحيف وقع به الباحثان
الصفحه ٨٥ : :
ومشى خير الخلق بابن طاب
يفتح منه أكثر الأبواب
قال الشارح إنّ الكثرة في لسان
الصفحه ١٦٧ : عهْدِ (فاضِل)(١) الذي
حَازَ مِنَ الكُلِّ الرِّضَا
مَنْ عَزمُهُ أمضَى مِنَ
الصفحه ١٦٨ : رَسولُ اللهِ خَيرُ البَشَرِ
__________________
(١) نسبة إلى السيّد مهدي
الصدر ، الذي شيّدها
الصفحه ١٧٢ : أَنَّها
اندَحَرَتْ
بِحَربِ سَيناء ، واندكَّتْ على
الأَثَرِ
فقلتُ : باءَتْ
الصفحه ١٤٥ : ) ، ثمّ شطبه ، ووضع عليه كلمة (مكرّر)
، وأورده بعد صفحة واحدة بديباجة هي : (تاريخ الزلزال الذي حلّ في شمال
الصفحه ١٦٦ :
قُلْ للذِي أَدَّى بِهِ فَرضَهُ
أَرِّخهُ (عُدْ واقْنُتْ مَعَ
القانِتِينْ
الصفحه ١٥١ : العلمِ (شعبانَ) الذِي
قد كان فيها للتُّقَى عُنوانا
والمكرُمَاتُ تَجَمَّعَتْ
الصفحه ٣٠ : ء : إن شئت قلت
قبله استفهام فتردّه عليه ، وهو قوله :
(أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ
اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٢٦٧ :
التاريخ ولقال أنّ الحُسين
سبط رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد فَرَّط في المسؤولية الإلهية
الصفحه ٥٤ : خطاباً لجميعهم والرسل من الإنس
خاصّة ، فإنّه يحتمل أن يكون لتغليب أحدهما على الآخر ...
وقال الضحّاك
الصفحه ٤٥ : طعنة
جَرَمَتْ فزارةَ بعدها أن يغضَبوا.
فمنهم من حمل قوله (جرمت) على أنّ معناه
الصفحه ٥١ : (يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ) أقوال : أحدها أنّ قوله بجناحيه تأكيد
... وقال قوم : إنّما قال ذلك ليدلّ على الفرق