الصفحه ١٧١ :
تلكَ الكوارثُ والنَّوازِلْ
ما ذاكَ إِلَّا أَنَّهُ
غَضَبٌ مِنَ الجبَّارِ
الصفحه ٢٤٨ :
رضي الله عنه»(١).
في الوقت الذي اختار المسعودي (٢٨٣ ـ ٣٤٦هـ / ٨٩٦ ـ ٩٥٧م) عنواناً مفصّلاً وواضحاً
الصفحه ٢٦ : ، قتلوا يوم بدر في قول الربيع بن أنس واختاره البلخي والمغربي ... والذي نقوله
إنّه لابدّ أن تكون الآية
الصفحه ١٣ : (٨)
، بيد أنّه نقل عن مصادر أخرى أنّ تاريخ وزارته في بغداد في شهر رمضان سنة ٤١٥ للهجرة(٩)
، ويبدو أنّ ذلك
الصفحه ٢٥ : ذلك على وجوه ... وروي في أخبارنا
أنّ ذلك من المتشابه الذي لا يعلم تأويله إلا الله ، واختاره الحسين بن
الصفحه ٢٥١ : يعرفهم حقَّ المعرفة.
إلاَّ أنّ السؤال المهمّ هنا هو لماذا عَمَد هشام الكلبي الذي كان يحتفظ بكتاب أبي
مخنف
الصفحه ٤٤ : والحام.
وهذا الذي ذكره سهو منه ؛ لأنّ الله تعالى
نفى عن نفسه أن يكون جعل البحيرة والسائبة والوصيلة
الصفحه ٤٨ : الفارسي : من شدّد احتمل أمرين
:
أحدهما : أن يكون لتكثير الفعل ؛ لقوله :
(وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ) مخاطباً
الصفحه ٤٩ :
الوبال من الطعام : الثقيل
الذي لا يستمرّ أو لا يوافق ، وهو قول الأزهري. قال كثير :
فقد
الصفحه ٥٣ :
معناه : لا يحصيهم في العدد»(١).
٤٦ ـ (وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا
الصفحه ٢٩٧ : عليه به ، كما يقال : (جاءني زيد) ،
لمن لا يعلم ذات زيد ، الذي وضع بإزائها؟
فلنا أن نقدّر الإمكان ، أي
الصفحه ٢٩ :
وَلِلْكَافِرِينَ
عَذَابٌ أَلِيمٌ)(١).
«والسبب الذي لأجله وقع النهي عن هذه الكلمة
[أي راعنا
الصفحه ٨٢ :
والأعراض ، أوّله : (الحمد
لله الذي خلق الإنسان وأنعم عليه بالامتنان والإحسان) ، مرتّب على فنّين
الصفحه ٨٣ : البهبهاني (ت ١٢٠٥هـ) في علم الأصول ؛ مرتّباً إيّاه
على مقدّمة وعنوانين وخاتمة ، أوّله : (الحمد لله الذي أحكم
الصفحه ٩٣ : التحفة النادرة مؤخّراً ضمن مشروع الإعمار الذي طال الواجهة وغيرها
دون الإلتفات إلى القيمة الأثرية لها