الصفحه ٦٠ :
السيّد مهدي
القزويني (ت١٣٠٠هـ)
حياته وآثاره
مع عرض ونقد لتحقيق كتابه
(أسما
الصفحه ٦٢ : صاحب كتاب الدرر البهية
، السيّد محمّد صادق بحر العلوم(٥)
، وكلّ لقب من هذه الألقاب له معنى لا يخفى على
الصفحه ٦٣ :
يتلقّاها طالب العلم في
النجف الأشرف وغيرها.
سيّد الفقهاء : وهي تسمية انفرد بها صاحب
كتاب النجم
الصفحه ٦٨ : وصنّف وهو في عمر
عشر سنوات(٦)
، ولم يؤثر عن الذين ترجموا له أيّ كتاب صنّفه وهو في هذه العمر ، ولكنّه عرف
الصفحه ١٥٢ : الشيعة
٢/٣٣٨ ، ٤/١٥٦ ، معجم رجال الفكر والأدب ١/٣٧٠.
وهذان البيتان مذكوران ـ أيضاً ـ أسفل
عنوان كتاب
الصفحه ١٨٦ :
ج ـ رسالة في المضايقة
في قضاء الصلوات.
د ـ كتاب الإنجاز في شرح
الإيجاز في الفرائض ، للشيخ
الصفحه ٢٠٦ : ذلك(١).
٣١ ـ مجموعة فيها :
أ ـ كتاب البيان للشهيد
، وعليها بلغات ، وقد قرأت على القاضي السيّد جعفر
الصفحه ٢٧٦ : الكتاب الجديد ، ١٩٧٨م).
٤٦
ـ المستشرقون : للعقيقي ، نجيب ، ط٥
، (بيروت ، دار المعارف ، ٢٠٠٦م).
٤٧
الصفحه ٣٠٦ : يونس ،
ليبيا ، بنغازي (١٩٩٦م).
٢٣
ـ شرح الإلهيات من كتاب الشفاء :
المولى مهدي بن أبي ذر النراقي
الصفحه ٣١٨ :
: د. حسن عيسى الحكيم.
كتاب
تراجم من سلسلة علماء الشيعة اعتنى به مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة
الصفحه ٩ : لهذه الأعمال. وفي الحقيقة فإنّ الذي يبدو بحسب الظاهر
هو أنّ هؤلاء الأفراد كانوا منصوبين من قبل سلاطين
الصفحه ٥٢ : يَعْمَلات
دوام الأيد تخبطن السريحا
وقال المغربي : أراد أن يفرّق بين الطائر
الذي هو
الصفحه ٣٢ : الاستعمال ، ومعنى البيت الذي أنشداه أنّ الفاحش هو سيّئ الردّ بسؤاله
وضيفانه وذلك من البخل لا محالة ، قال كعب
الصفحه ١٠١ : . ١٥٣
فلم يذكر في القرآن
٩٤
فلهكوا. ١٥٤
فهلكوا
٩٥
بقرب ذي
الصفحه ١١١ : بن قيس
٢٤٢
والظاهر أنّ المنتفق. ٢٦٨
والظاهر أنّ المنتفج
٢٤٣