الصفحه ٢٤٦ : وانّها لا تحل لمحمّد ولا لآل محمّد.
رواه مسلم والنسائي. ٥
٧. عن أبي رافع أنّ النبي
الصفحه ٢٦٧ : الآيات الثلاث
في دعاء الندبة الذي يشهد علو مضامينه على صدقه ، حيث جاء فيه :
« ثمّ جعلت أجر محمّد
الصفحه ٢٩٨ : ، ولا يختلفون فيه ، فهو بينهم شاهدٌ صادق ، وصامت ناطق ». ١
٢. وفي خطبة أُخرى : « لا يقاس بآل
محمّد
الصفحه ٢٩٩ : صدقوا ، وإن صمتوا لم يسبقوا ». ١
٤. وقال عليهالسلام :
« ألا إنّ مثل آل محمّدٍ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٢٥ : « الفهرست » ، عند
عرضه للكتب المؤلّفة في تفسير القرآن : « كتاب الباقر محمد بن علي بن الحسين رواه عنه
الصفحه ٣٢٧ : عليه أئمّة المذاهب الأُخرى. فسأله بطلان من تلامذته ـ زرارة ومحمد بن مسلم ـ عن معنى قوله سبحانه
الصفحه ٣٣٢ : : إنّما قال : إنّكم ستدعون إلى سبّي ، فسبّوني ثمّ تدعون إلى البراءة منّي ، وإنّي لعلى دين محمّد
الصفحه ٣٣٥ : تفسير للآية ببعض المصاديق الخفيّة
، وكم له من نظير في تفسير أئمّة أهل البيت.
٢.
روى محمد بن الفضل عنه
الصفحه ٣٣٩ : عِلْمًا ) و (
لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ) ثمّ أليس محمّد ؟ » قال : بلى. قال : «
كيف يجيء رجل إلى الخلق
الصفحه ٣٤١ : ) ٢
فدلّ على أنّ حدّ اليد هو المرفق ، ولمّا رأى المعتصم اختلافهم التفت إلى « محمد بن علي » فقال : ما تقول
الصفحه ٣٤٨ : تقوّله.
فقال الله : ( الم
* ذَٰلِكَ
الْكِتَابُ ). [ فقل : ] يا محمّد ، هذا الكتاب الذي
نزّلناه عليك هو
الصفحه ٣٥٣ : الجهل بها ، وعدم نقلها قصوراً في التفسير وقلّة اطلاع فيه
، ولأجل ذلك لم يجد شيخ الطائفة محمد بن الحسن
الصفحه ٣٥٦ : ( المتوفّى ١٤٦ ه ) وهو من أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام ووالد
هشام بن محمد بن السائب الكلبي العالم المشهور
الصفحه ٣٦٣ :
٧.
متشابهات القرآن ومحكماته : تأليف
العلاّمة محمد هادي معرفة ، وهو يشكّل جزءاً خاصّاً من موسوعته
الصفحه ٣٦٤ : الناسخ والمنسوخ ١
يروي عنه محمد بن عيسى بن عبيد المتوفّى عام ( ٢٦٢ ه ) ، ويروي هو عن مسمع بن كردين ، وهو