٩٧.
الشيخ عبد النبي الطسوجي ، وطسوج من
مضافات « خوي » ، وهو تلميذ المقدّس رفيع الدين الجيلاني المشهدي ، ( المتوفّى عام ١١٦٠ ه ) ، وأُستاذ علاّمة عصره الشيخ حسن الزنوزي ، له تفسير كبير وفيه نكات بديعة ، أكثر النقل عنه الشيخ الزنوزي في موسوعته « رياض الجنة » ، توفّي عام ( ١٢٠٣ ه ).
٩٨.
السيد عبد الله بن محمد رضا العلوي الحسيني
الشهير بالشبّر ، المولود بالنجف سنة ( ١١٨٨ ه ) ، والمتوفّى عام ( ١٢٤٢ ه ) ، كان فقيهاً محدّثاً مفسّراً
، آية في الأخلاق عكف مدّة حياته العلمية على التأليف والتصنيف ، له « صفوة التفاسير » و « الجوهر الثمين في تفسير القرآن المبين » و « التفسير الوجيز » ، وهذا
الأخير هو المعروف الموجود في أيدي الناس ، وقد طبع مراراً.
٩٩.
محمد جعفر الاسترآبادي ، المعروف ب «
شريعتمدار » ، المتوفّى عام ( ١٢٦٣ ه ). حكى شيخنا المجيز أنّه رآى بعض أجزائه وهو من أوّل سورة الكهف إلى آخر سورة الأحزاب ، وتاريخ كتابة النسخة ( ١٢٦١ ه ) ، وله تفسير آخر على وجه الاختصار أسماه « مظاهر الأسرار ».
١٠٠.
السيد محمد تقي بن مير مؤمن القزويني ، المتوفّى
عام ( ١٢٧٠ ه ) ، له خلاصة التفاسير وهو موجود في مدينة قزوين عند أحفاده.
١٠١.
السيد محمد مهدي بن محمد جعفر الموسوي التنكابني ، له
« خلاصة التفاسير » ، كما أنّ له خلاصة الأخبار ، وقد طبع الثاني ، عام ( ١٢٧٥ ه ).
__________________