الصفحه ٣٤٧ : محكمات تنفي الجبر ، ومثلها في القرآن كثير. ثمّ شرع في إبطال التفويض وأبان خطأ من دان به وتقلده.
ولنقتصر
الصفحه ٣٤٨ : ء والمحدثين ما يربو على (١٥٠) شخصاً ، وقد أدرج « العطاردي » أسماءهم في مسند الإمام العسكري وتوفّي عام ( ٢٦٠ ه
الصفحه ٣٧٣ : آمَنُوا ) إلاّ وعليٌّ رأسها وأميرها ، وقد عاتب الله أصحاب محمد في غير مكان ، وما ذكر عليّاً إلاّ بخير
الصفحه ٣٧٦ :
ه : التأليف حول
أمثال القرآن وأقسامه وقصصه
قد ورد في القرآن الكريم قرابة ستين
مثلاً ، والمثل
الصفحه ٣٨٦ : ذكر في مكان آخر ما لفظه : كتاب معاني القرآن ، لطيف وكتاب القراءات ، والظاهر أنّ المراد من معاني القرآن
الصفحه ٣٩٩ :
أنّ المعتزلة في بعض آرائهم وعقائدهم عيال على خطب الإمام أمير المؤمنين وكلماته ، هذا والكتاب قد
الصفحه ٤٠٦ : إلاّ أربعة أشهر ، له كتاب في التفسير عبّر عنه في كتابه
« معالم العلماء » ب « متشابه القرآن » ، وهو
الصفحه ٤٢٤ : مدرّساً بالجامع العباسي باصفهان ، له التفسير الكبير
في أربعة عشر مجلّداً ترجمه الجَزّي في « تذكرة القبور
الصفحه ٢٤ :
مظاهر عدله في عالم
الخلقة.
٢. الجبال وحركاتها
وليس رفع السماوات وإبداعها وتنظيم
حركاتها هو
الصفحه ٣٤ :
غيره ، وعند ذلك لا
ينتزع منه التكليف الجدي ، وذلك كالتعجيز في الآية السابقة ، وكالتسخير في قوله
الصفحه ٣٦ : المساواة في
قسمة الحب بينهنّ لأنّ الباعث لها هو الوجدان والميل القلبي وهو ممّا لا يملكه المرء ولا يحيط به
الصفحه ٦٠ :
ج
: القضاء والقدر : علمه السابق ومشيئته
النافذة.
وإليك البحث في كلّ واحد منها :
أ. القضا
الصفحه ٧٦ :
حسرة طويلة أو دائمة
، وأنّ عمله هنا سيتجسَّد له في الآخرة ، أشواكاً تؤاذيه أو وروداً تطيبه ، وقد
الصفحه ٩٠ : كتابه الذي أرسله ودعاه فيه إلى الإسلام وعبادة الله تعالى ، وكتب خسرو برويز إلى عامله في اليمن : إبعث إلى
الصفحه ١١١ :
وهناك من حرّف الكلم عن مواضعه ، أو
حرّفها المستنسخون في كتبهم :
١. منهم محمد بن جرير الطبري