الصفحه ٢٥١ : لو كان المراد بمعنى المحبّ والناصر وما أشبههما يكون القيد زائداً ، أعني : إعطاء الزكاة في حال الصلاة
الصفحه ٢٥٨ :
بمعصية أو يغلط في
حكم ، فلو جاز شيء من ذلك على أُولي الأمر ، لم يسع إلاّ أن يذكر القيد الوارد
الصفحه ٢٩٠ :
من حقوق اهل البيت عليهمالسلام
٧
الأنفال لأهل البيت عليهمالسلام
وردت لفظة « الأنفال » في
الصفحه ٢٩١ : ء ». ٢
٢. وروى حماد بن عيسى ، عن بعض أصحابنا
، عن الإمام الكاظم عليهالسلام في
حديث : « والأنفال كلّ أرض خربة باد
الصفحه ٢٩٥ : وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ
وَالآصَالِ * رِجَالٌ لاَّ
تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ
الصفحه ٢٩٧ :
هؤلاء الثمانية
الذين جلسوا في مسجدي لأضرمت المدينة على أهلها ناراً ، وحُصبوا بالحجارة كقوم لوط
الصفحه ٣١٨ : في القرآن وتفسيره :
« إنّ هذا القرآن فيه مصابيح النور ، وشفاء
الصدور ، فليجلُ جالٍ بضوئه ، وليلجم
الصفحه ٣١٩ :
٢.
وسئل عن تفسير قوله تعالى : (
... آتِنَا فِي
الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً )
قال
الصفحه ٣٢٥ :
يقول النجاشي : له كتاب تفسير القرآن ، رواه
عن أبي جعفر عليهالسلام.
١
وقال ابن النديم في
الصفحه ٣٢٧ : الْقَيِّمُ ). ١
٦.
إنّ مذهب الإمام في صلاة المسافر هو لزوم التقصير ، لا التخيير بينه وبين الإتمام ، كما
الصفحه ٣٣٦ : ) ، وقبض في صفر سنة ( ٢٠٣ ه ) ، وقد انتشر عنه العلم ما لم ينتشر من غيره من الأئمّة سوى الصادق
الصفحه ٣٣٨ :
يفسّر الآية بالآية
ويجتث شبهة الجبر ببيان أنّ الطبع على القلوب كان عقوبة من الله في حقّهم لجرائم
الصفحه ٣٣٩ :
) ؟ » قلت : بلى
، قال : « فثمّ عمد ، لكن لا ترونها ». ٣
والإمام يصرّح في كلامه هذا بوجود عمدٍ
في السما
الصفحه ٣٤٦ : الله في وعيده ، حيث يقول : (
بَلَىٰ
مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَٰئِكَ
الصفحه ٣٧٢ :
طبع مرّتين ، مرّة
في طهران وأُخرى بالنجف الأشرف عام ( ١٣٨٦ ه ) ، شكر الله مساعي الجميع.
هذه