الصفحه ٤٢٦ : المشهدي ، ( المتوفّى عام ١١٦٠ ه ) ، وأُستاذ علاّمة عصره الشيخ حسن الزنوزي ، له تفسير كبير وفيه نكات بديعة
الصفحه ٢٣٥ : علي بن أبي طالب وفاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
٢
ورواه الثعلبي في تفسيره ، وقال
الصفحه ١١١ : تفسيره من جانب النُّسّاخ ، بشهادة سرد الواقعة في تاريخه برمّتها دون أدنى تحريف.
٢. منهم ابن كثير
الصفحه ٤٤٤ :
صيانة الذكر الحكيم
في كتابه « البيان في تفسير القرآن » ، وقد أغرق نزعاً في التحقيق فلم يبق في
الصفحه ٤٢٩ : مولانا ، (
المتوفّى عام ١٣٦٣ ه ) ، له « التفسير الوجيز » وهو على غرار تفسير الجلالين ، طبع وانتشر في
الصفحه ٤٤٠ : الطبرسي ، صاحب تفسير « مجمع البيان » يقول : الكلام في زيادة القرآن ونقصانه. أمّا الزيادة فيه فمجمع على
الصفحه ١٦٠ :
وتكفيره عامّة المسلمين ، وتمنّيه أن يقتل كل من شهد الموسم ، يصح الاعتماد عليه في تفسير الذكر
الصفحه ٢٣٩ : إليه
الأُمّة في أُصول الدين وفروعه ، ويصدر عنهم في تفسير القرآن وتبيين غوامضه ، ويستفهم منه أسئلة
الصفحه ٤٥٥ :
جزءاً من آية أُخرى؟ ....................................... ١٧٠
نظريات أُخرى في تفسير
الآية
الصفحه ٣٣٥ : تفسير للآية ببعض المصاديق الخفيّة
، وكم له من نظير في تفسير أئمّة أهل البيت.
٢.
روى محمد بن الفضل عنه
الصفحه ٢٨١ : يوم الفرقان ، يوم التقى
الجمعان وهي غزوة بدر الكبرىٰ ، واختلف المفسرون في تفسير الموصول في « ما غنمتم
الصفحه ٤٢٥ :
النيران » في تفسير
القرآن والمؤلّف حجة التاريخ وبحّاثة عصره ، له أثره الخالد « رياض العلماء » الذي
الصفحه ٢٣ : عليهالسلام قال
في تفسير الآية : « أليس الله يقول : بغير عمد ترونها ؟ » فقلت : بلى ، قال : « ثمَّ عَمَد لكن لا
الصفحه ٢٣٧ : البيت عليهمالسلام
شهد على ذلك سيرتهم ، ولذلك صاروا خير البرية.
أخرج الطبري في تفسير قوله سبحانه
الصفحه ١٧٦ : والتوضيح من وظائفه التي تنص الآية عليها.
هذا هو موجز القول في تفسير الآية ولا
بأس بإكمال البحث بنقل بعض