الصفحه ١٤٢ : هذه الآية في خمسة : فيّ ، وفي عليّ رضي الله عنه ، وحسن رضي الله عنه ، وحسين رضي الله عنه ، وفاطمة رضي
الصفحه ٣٢٠ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول
: من قال في القرآن بغير علم ، فليتبوّأ مقعده من النار ، وإنّ الله
الصفحه ١٤٥ : الطبري : عن حكيم بن سعد قال :
ذكرنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه عند أُم سلمة ، قالت : فيه نزلت
الصفحه ٢٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول
له وقد خلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي : يا رسول الله ، خلّفتني مع النساء والصبيان ؟ فقال له
الصفحه ١٤٧ : ـ رضي الله عنها ـ قالت : في بيتي نزلت : (
إِنَّمَا
يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ
الصفحه ١١٠ :
ثمّ قال :
يا بني عبد المطلب إنّي والله ما أعلم
شابّاً في العرب جاء قومه بأفضل ممّا جئتكم به
الصفحه ٢٨٧ : الْعِقَابِ ). ٢
بيَّن سبحانه أحكام الفيء ، وقال : ( وَمَا أَفَاءَ اللهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ
مِنْهُمْ
الصفحه ٢٢٩ : من الأُمّة ، فهو في كلّ هذه الأحوال والمواقف ، لا همّ له إلاّ طلب رضوانه تعالى.
وقد صرح الإمام بذلك
الصفحه ٣٣٨ :
يفسّر الآية بالآية
ويجتث شبهة الجبر ببيان أنّ الطبع على القلوب كان عقوبة من الله في حقّهم لجرائم
الصفحه ١٥١ :
٣١. أخرج الترمذي : عن أُم سلمة رضي
الله عنها : قالت إنّ هذه الآية نزلت في بيتي ( إِنَّمَا يُرِيدُ
الصفحه ٨ : ما ذكر صحيح ، وانّ جميع الفرق تصف
الله سبحانه بأنّه عادل لا يجور ، غير أنّهم يختلفون في معنى « العدل
الصفحه ٦٣ : بالسير في
الأرض والاعتبار بما جرى على الأُمم السالفة لأجل عتوّهم وتكذيبهم رسل الله سبحانه ، كثيرة في
الصفحه ١٦٤ : : نزلت في بيتي (
إِنَّمَا
يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ
الصفحه ٢١٧ :
ولا يخفى أنّ هذا الإشكال نشأ من اتخاذ
موقف خاص بالنسبة إلى أهل البيت بشهادة انّ هذه اللفظة وردت في
الصفحه ١٣٢ : أنّ مفهوم أهل البيت في اللغة هم الذين لهم صلة وطيدة بالبيت ، وأهل الرجل من له صلة به بنسب أو سبب أو