سالى كه رخ آصفى به هفتاد نهاد |
|
هفتاد تمام كرد واز پاى فتاد |
شد در هفتاد ومصرع تاريخست |
|
پيموده ره بقا به گام هفتاد |
ترجمه في ( لت ـ ص ٣٤٧ ) وكذا في ( تش ـ ص ١٤٦ ) وحبيب السير ومرآت الخيال ـ ص ٧٥ وذكر أن والده كان وزير السلطان أبو سعيد ميرزا ولذا كان يتخلص بآصفي. قال وديوان غزله تام ، وأورد بعض غزلياته منها ما مطلعه [ بسى خود را. ] المذكور آنفا. لكن ذكر أن وفاته (٩٢٠) والأصح الأول لمطابقته للتاريخ المنظوم والمنثور. رأيت نسخه منه يقرب من ألفي بيت في أربعمائة غزل عند السيد محمد بن السيد نعمة الله الموسوي التستري في النجف.
أوله :
ساز آباد خدايا دل ويرانى را |
|
يا مدة مهر بتأن هيچ ، مسلمانى را |
إلى قوله :
آصفى كيست كه توحيد تو گويد هيهات |
|
حد وصفت نبود هيچ سليمانى را |
نسخه منه في مكتبة ( المجلس ) بعنوان آصفي الهروي ، ونسخه في مكتبة عاشر أفندي بأستانبول قرب باب البستان ، وأخرى في مكتبة راجه محمد مهدي في ضلع فيض آباد في الماري رقم (٦) كما في فهارسها ، ونسخه عند صادق وحدت ( أديب حضور ) بطهران.
وترجمه في مجالس النفائس مختصرا في ( ص ٥٨ و ٢٣١ ) وأورد بعض شعره ومعمياته.
وذكر سام ميرزا في ( تس ـ ص ٩٧ ) أنه دون بنفسه ديوان غزله. وله مثنوي نظير مخزن الأسرار.
( ٥٢ : ديوان آغاجي ) المذكور في تش ـ ص ٣١٩ قال واسمه أبو الحسن وهو من رجال العهد الساماني ( كذا ).
( ٥٣ : ديوان آغنه دوست ) بنت درويش قيام السبزواري ، الفاضلة الشاعرة العالمة بالعروض والشعر كما ذكرها في مرآت الخيال ـ ص ٣٣٧.
( ديوان آغورلو خان ) يأتي بعنوان ديوان زيادي وديوان أغورلو.
( ديوان آغولي شيرازى ) يأتي بعنوان ديوان تركي شيرازى.
( ٥٤ : ديوان آفاق بيگه جلاير ) الشاعرة الهراتية معاصره السلطان حسين بايقرا. ترجمها مير علي شير اللودي في مرآت الخيال ـ ص ٣٣٦ ـ ٣٣٧ لكن سماها آقا بيگه غلطا والصحيح ما عبر عنه مير علي شير النوائي في مجالس النفائس كما في ( لط ـ ص ١٦٤ ).