النصرآبادي في ( نر ـ ص ٣٠٩ ) وأورد بعض شعره وكذا في ( گلشن ـ ص ٣٠ ) وقال. في ( تغ ـ ص ٢ ) إنه توفي (١٠٩٩).
( ٤٦ : ديوان آشوب ) الهمداني ترجمه معاصره النصرآبادي في ( نر ـ ص ٣٢٥ ) بعنوان مير آشوب الهمداني وذكر أنه كان ملازما لمرتضى قلي خان قورچي باشي المقتول. ثم قال إنه كان قصاصا وأن في حقه كتب لطيفة حاتم بيك. وأورد بعض شعره وكذا ذكره في ( گلشن : ٦ ).
( ٤٧ : ديوان آصف ) باللغة الأردوية للميرزا أماني يحيى أعلى خان نواب أوده بالهند والمتوفى بها (١٢١٢). ذكره في ( ذ كظ ـ ج ١ ص ٤٨٣ ). وكذا في سرو آزاد.
( ٤٨ : ديوان آصفا ) اسمه محمد قلي من إيل بهارلو. نزل بقم ثم أصفهان ثم الهند ، وكان بها حين تأليف النصرآبادي تذكرته كما ترجمه في ( نر ـ ص ٣٢٥ ) وأورد بعض شعره وكذلك في ( سرخوش ـ ص ٦ ).
( ٤٩ : ديوان آصف البهبهاني ) وزير إمام قلي خان كما ذكره النصرآبادي في ( نر ـ ص ٤٨٢ ) وأورد رباعية له في تاريخ عزل أبي الولي الأنجو ونصب المير معز الدين في (١٠١٥).
( ٥٠ : ديوان آصف التويسركاني ) واسمه الميرزا أمين بن الميرزا محمد. وهو أخ الميرزا طاهر وقايع نويس للشاه عباس. ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٨٢ ) وأورد شعره.
( ٥١ : ديوان آصفي هروي ) للشاعر المعروف بخواجه آصفي بن نعمة الله القهستاني ، ترجمه كذلك في المجلد السابع من روضة الصفا وذكر أنه كان من الشعراء الكملين من تلاميذ نظام الدين علي شير وبديع الزمان ميرزا. وديوان غزلياته مشهور. منها قوله :
بسى خود را در آب ديده چون ماهى وطن ديدم |
|
كه تا قلاب زلفش را به كام خويشتن ديدم |
قال. وتوفي في السادس عشر من شعبان (٩٢٣) وقال في تاريخه المير سلطان إبراهيم هذه الرباعية :
چون آصفى آن چشم خرد را مردم |
|
در أبر أجل گشت نهان چون أنجم |
پرسيد دل از من كه چه آمد تاريخ؟ |
|
گفتم : زبرات آمده روز دوم |
وأرخ وفاته المولى شهاب الدين الحقيري بقوله ( أجل خواجه رسيد ) ومن الغريب تاريخ أنشأه آصفي لنفسه ، كما ذكره النصرآبادي في ( نر ـ ٤٧١ ) :