وصف الفرس.
( ٨٩ : ديوان إبدال ) نسخه شايعة عند الأكراد الكاكائية والعلي اللهية. وأظنه هو الآتي بعد هذا.
( ٩٠ : ديوان إبدال أصفهاني ) كان عطارا وابتلى بهجر معشوقه فتخبل ثم برأ. وغزلياته لطيفة أورد بعضها في ( تش ـ ص ١٦٩ ) وكذا ذكره معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ١١٩ ) فلا يصح ما ذكر في ريحانة الأدب من أنه من شعراء القرن الثالث عشر. وقال في ( تغ ـ ص ٣ ) إنه قتل في حرب قندهار.
( ٩١ : ديوان إبدال البلخي ) ثم الأصفهاني. كان في خدمة السلطان يعقوب تركمان بآذربايجان. وبعده نزل بأصفهان وتقرب إلى الشاه إسماعيل الصفوي. ذكره في ( تش ص ٢٩٩ ) و ( گلشن ـ ص ٨ ).
( ديوان إبراهيم أدهم ) يأتي بعنوان ( ديوان أدهم ).
( ٩٢ : ديوان السيد إبراهيم ) الأردوبادي. ترجمه في رياض العارفين ص ٦٥ وفي گلشن و ( دجا ص ١٤ ) وأوردوا بعض شعره وسفره إلى بلاد الهند في حدود (١٠٤٠) نقلا عن سفينه خوش گو. وذكر النصرآبادي أنه توفي بأصفهان بعد رجوعه عن الهند في لباس الفقر.
( ٩٣ : ديوان المولى إبراهيم ) الأسترآبادي منشي الروضة الرضوية. ترجمه معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ٨٢ ) وذكر مطلع غزله.
( ٩٤ : ديوان إبراهيم ) المعروف بخليفة إبراهيم البدخشاني العارف المولود بدهلي والمتوفى بلكهنو (١١٦٠) ترجمه في رياض العارفين ( ص ١١ ) وذكر بعض مثنوياته.
( ٩٥ : ديوان المولى إبراهيم ) التبريزي وقيل القزويني الخطاط. ترجمه سام ميرزا في ( تس ـ ص ٨٢ ) وأورد مطلعا له وذكر أن ابنه إسماعيل شاعر خطاط تخلصه نجاتى.
( ٩٦ : ديوان ) الشيخ إبراهيم بن إبراهيم بن الشيخ فخر الدين العاملي تلميذ الشيخ البهائي والشيخ محمد السبط والسيد حسين بن صاحب المدارك وله في مدحهم ومراثيهم قصائد. قال الشيخ الحر في أمل الآمل ديوانه صغير كان عندي بخطه وتوفي بطوس في زماننا ولم أرده.