١٢ ـ كمال الدين (الغيبة).
١٣ ـ مصادقة الإخوان.
١٤ ـ معاني الأخبار.
١٥ ـ المقنع.
١٦ ـ من لا يحضره الفقيه.
١٧ ـ المواعظ.
١٨ ـ الهداية.
ولادته ومدفنه :
ولد الشيخ الصدوق رحمهالله عام ٣٠٥ أو ٣٠٦ هـ ، وفي أوّل سني سفارة الشيخ الأجلّ أبي القاسم الحسين بن روح قدسسره الذي كان والد الشيخ الصدوق يجتمع إليه ويسأل منه مسائله ، وكان يكاتبه على يد علي بن جعفر بن الأسود. وكانت وفاته سنة ٣٨١ هـ ودُفن في مدينة الري في إيران قرب مزار السيد عبد العظيم الحسني قدسسره ولا زال قبره مزاراً للعلماء والصالحين من الخواصّ والعوامّ ، بل لأصحاب السلطات ، لِما شاع وعرف له من الكرامات ، وقد جدّد قبره السلطان فتح علي شاه القاجاري أحد ملوك إيران.
نحن والكتاب :
من البديهيّات والمسلّمات أنّ ذهن الإنسان سواء في ذلك العامّي أوغيره ، وذلك الغير سواء كان ممّن يمارس عملية استنباط الأحكام أو لا يطرح بعض الأسئلة ويبغي جوابها ، وذلك في مجالات معرفية مختلفة ، أو