الصفحه ٢٩٣ : بِهِ أَخْبَرَتْ ، وَاعْتَرَفَا بِصِدْقِ مَا نَقَلَتْ
؛ فَقَالَ العَقْلُ لَهُمَا : إِنَّ كُلَّ مَا
الصفحه ٢٩٦ : عليه وآله) : (قَالَ اللهُ تَعَالَى إِنَّ مِنْ أَغْبَطِ
أوْلِيائِيِ عِنْدِي رَجُلا خَفِيفَ الْحَالِ ذَا
الصفحه ١٤ : (٣)
أو أن يرى عدم زيادة كلمة في الآية على خلاف إجماع المفسّرين الذين يحكمون بزيادتها(٤)
، ويمكن أن يكون
الصفحه ١٨ :
: ذكرنا في المورد رقم ٣٥ و ٤٢ أنّ الشيخ الطوسي ـ على ما يبدو ـ قد حصل على تفسير
الوزير المغربي بعد إكماله
الصفحه ٢٠ : الحسين بن عليّ(١)
، إنّ العنوان الأخير ـ رغم الخطأ الملحوظ فيه ، وهو ما سنتحدث عن أسبابه لاحقاً ـ
يمثل في
الصفحه ٢١ : ابن المغربي : انقسم الخلق حين سمعوا
هذه الآية إلى فرق ثلاثة :
الأولى : اليهود ؛ قالوا إنّ ربّ محمّد
الصفحه ٢٧ :
لا تتوفّر لدينا معلومات بشأن سيرته ولا
تاريخ ولادته أو وفاته ، وكلّ ما نعلمه عنه أنّه عند ولادته
الصفحه ٣٤ :
المغربي.
والمسألة الأهمّ هي أنّ ابن شهرآشوب قد ذكر
هذه الأبيات في سيرة الإمام الجواد
الصفحه ٣٧ : المعلوم أنّ كتاب الآل
من جملة تأليفات النحوي الحسين بن خالويه المتوفّى سنة ٣٧٠ هجرية ، وقد صدر منه إلى
الصفحه ٦٩ : مفتر ، فلولا أنّ لهذه الأخوّة
مزيّة على غيرها ما خصّه الرسول(صلى الله عليه وآله)بذلك ، وفي رواية أخرى
الصفحه ٧٤ : وتناول
الكساء على ما قلناه آنفاً ، وقال : اللهمّ إنّ هؤلاء أهل بيتي وأحبّ الخلق إليّ
الحديث بتمامه
الصفحه ٧٥ : دخلت الخدر ،
فلمّا أن لم يسمع وطئي دخل ثمّ سلّم على رسول الله(صلى الله عليه وآله) ، ثمّ قال :
يا أمّ
الصفحه ٩٨ : كشّاف
اصطلاحات الفنون(١)
تنحصر في الشيخ والمجيز والمجاز له. كما أنّ العديد من العلماء ألّفوا رسائل
الصفحه ١٢٦ : الكلمة على
فضلهم في الفقه والأصول ، حتّى إنّي سمعت من بعض المشايخ أنّ شيخنا العلاّمة المرتضى
الأنصاري
الصفحه ٢١٧ : أمر آخر وهو أنّ بعضاً جعل النسبة
إلى قرية من نواحي العمارة ، يُقال لها (غرّة) ذكر ذلك جملة من الأعلام