الصفحه ٧٣ : الله عليه وآله : «إنّك على خير ، أو إلى خير»(٢)
وجاء في صفوة
الصفات «أنّه لما نعي جعفر وكان قد قتل
الصفحه ٨١ :
وعن جابر قال : قال رسول الله صلّى الله
عليه وآله : إنّ الجنّة تشتاق إلى أربعة من أهلي قد أحبّهم
الصفحه ٨٥ : واحد.
الرابع
: الصلاة التبريك ، كقوله تعالى : (إنّ اللهَ وَمَلائِكَتهُ
يُصَلُّوْنَ عَلَى النّبِيّ
الصفحه ٩٤ : الإجازة بعد
أن بيّنوا دورها المهمّ في حفظ سلسلة السند وربطها بالصدر الأوّل الذي أخذ عنه الحديث
حتّى تنتهي
الصفحه ١٠٤ :
ولا بأس بذكر جملة من أحواله فنقول :
إنّه رحمهالله
من أهل آمل مازندران ، والظاهر أنّ مولده في
الصفحه ١١١ : »(١).
وهذا هو أيضاً رأي العلاّمة السيّد محمّد
علي الروضاتي(٢).
وجاء في قصص العلماء
أنّه ارتحل شريف العلما
الصفحه ١٤٥ : أعلام القرن الثالث عشر ، والظاهر أنّ ولادته كانت في بدايات
القرن ، ولعلّه كان في العقد الثاني منه
الصفحه ٢٣٨ : ٢/٤٨٣
وما بعدها ، وانظر : لبّ اللباب في تهذيب الأنساب ١٠٨.
(٢) الروض المعطار : ٢٤٧.
(٣) قيل : إنّ
الصفحه ٢٥٢ :
مِنْهُ ؛ فَإِنَّ قَلِيلَ
الْكَلامِ خَيرٌ مِنْ كَثِيرِهِ ، وَقَدْ رُوِيَ أنَّ خَيْرَ الْكَلامِ مَا
الصفحه ٢٥٣ : ؟! عَلَى أَنَّهُ زِيَادَةٌ عَلَى ذَلِكَ لَوْ عَرَضَ
لَهُ فِي تِلْكَ الْحَالِ حَرَامٌ مِنْ سُحْت أَوْ
الصفحه ٢٥٤ : (١)
عَلَيكَ ؛ فَكَيْفَ سَاغَ لَكَ أَنْ تَقُولَ بِأَنِّي ظَالِمٌ لَكَ ، وَمُعْتَد عَلَيكَ؟
؛ وَقَدْ قَامَتْ
الصفحه ٢٥٥ : صَبْراً ، وَحَسْبِي وإيَّاكَ صِيتاً
عِنْدَ الْخَلْقِ وَذِكْراً أَنَّ اللهَ ـ جَلَّ جَلالُهُ وَتَقَدَّسَتْ
الصفحه ٢٦٥ :
غَضِبَ
وحَلَفَ عَلَيهَا أَنْ يَضْرِبَها مَائَةً ؛ فَأَخْبَرَتْهُ أَنَّهُ كَانَ سَبَبُهُ
كِيت
الصفحه ٢٨٠ : عليه وآله) :
(مَحَقَ
الإِيمانَ مَحقَ الشُّحِّ شيءٌ ، إنَّ لِهذَا الشُّحِّ دَبيباً كَدَبيبِ النَّملِ
الصفحه ٢٨٧ :
ونَظَرَ
فِي الأُخْرَى فَإِذَا هِيَ مَوْقُورَةٌ فَقَالَ احْبِسُوهَا)(١)
وقال عليهالسلام
: (إِنَّ