الصفحه ٥٩ : . إلهي فلك الحمد أبداً أبداً دائماً سرمداً
يزيد ولا يبيد كما تحبّ وترضى. إلهي إن أخذتني بجرمي أخذتك بعفوك
الصفحه ٦٦ :
٦
ـ وآل الله أهل القرآن ، قال النبيّ صلّى الله
عليه وآله : إنّ لله أهلين قيل : من هم؟ قال أهل
الصفحه ٧١ :
زمانهم ، فأخبر أنّ الآل
بالتناسل لقوله تعالى : (ذُرِّيَةً بَعْضُهَا مِنْ
بَعْض)(١).
قال النبيّ
الصفحه ٩٩ : الوصايا للمجاز كالاستقامة والعدل والتقوى وذكر الله تعالى الذي يجب
أن لا يغيب عن باله في السرّ والعلن ثمّ
الصفحه ١٤٢ : أن توفّي (١٢٨٠ هـ) فاستقلّ المترجم بالإمامة وإقامة سائر الوظائف إلى أن
توفّي (١٣١٠ هـ) فقام مقامه
الصفحه ٢٤٨ : وَالخَطَلِ ؛ إِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ
، وَهَذا أَوَانُ الشُّرُوعِ فِيهَا.
اِعْلَمْ
: أَنَّهُ قَدْ
الصفحه ٢٤٩ : بِحَضْرَتِكُمْ قَبْلَ أَنْ يَقَعَ فِي هُوَّةِ الأَسَفِ
والنَّدَمِ وَلاَ يَنْفَعُ حِينئَذ النَّدَمُ ، لِمَنْ قَدْ
الصفحه ٢٧٣ : ، وَفَظَاعَةً إِنَّ اللهَ جَلَّ جَلالُهُ
لَمْ يُعْطِكَ إلاّ إِلَى مَنْ يُبْغِضُهُ مِنْ عِبَادِهِ ، وَلَمْ
الصفحه ٢٨٨ : الصَّادِقُ عليهالسلام
: (اِنَّ
اللهَ جَلَّ ثَنَاؤُه لَيَعْتَذِرُ إِلَى عَبْدِه الْمُؤْمِنِ الْمُحْوِجِ فِي
الصفحه ٢٩٢ : عَالَمِ الوُجُودِ
الخَارِجىِّ ؛ بَلْ غَايَةُ الأَمْرِ إِنِّي أُسمَّى خَيَالاً فِي خَيَال ؛ بَلِ الوَاجِبُ
الصفحه ١٣ : الآيات ، ويعتمد على آرائهم(٢).
والملفت للانتباه أنّ الوزير المغربي قد
وجد لوحاً قديماً في مصر منصوباً
الصفحه ٢٤ : مِّنْهُنَّ جُزْءًا)(٤)
، حيث وضع النبيّ إبراهيم عليهالسلام
أجزاء الطيور على عشرة جبال ، ويبدو أنّ الوزير
الصفحه ٣٠ : المغربي)(١)
، ولابدّ أن يكون قد وقع تحريف في هذا الإسم ، والصحيح هو (أبو يحيى).
النقطة
الثالثة : نقل
الصفحه ٤٢ :
مَن نقل عن كتاب الآل :
قد ذكرنا سابقاً أنّ كتاب الآل قد
صدر من المؤلّف ابن خالويه ، وقد كانت
الصفحه ٥٧ :
ما وصل إلينا من كتاب
الآل
وبعد أن اطّلعنا على أحوال المؤلِّف والمؤلَّف
نحاول أن نقرأ ما بقي منه