الصفحه ٧ :
تنويه :
بعد التعريف بأبي
عبد الله النعماني ـ مؤلّف كتاب الغيبة
ـ والبحث في
مؤلّفاته وفي التفسير
الصفحه ١٠٦ : في الباب ٢٦ ب بكاء جميع خلق الله على الحسين عليهالسلام ح ٢.
«وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بن جَعْفَر
الصفحه ٢٩٩ : (٢) مع الفصل بها وفي باب (نِعم) و (بئس) ولك الخيار مع ظاهر اللّفظين نحو : (طَلَعَ
الشمس) [وطلعت الشمس
الصفحه ٨٤ :
الموضع الثاني :
وفي نفس الباب بعد
الحديث الثامن جاء ما صورته :
«ما يجب أن يدعى
به عند قبر
الصفحه ١١٧ : سليمان الحلّي (القرن
الثامن) ، ويزيد على السابق أيضاً موضع ، وهو الذي رواه في :
الباب ٧٩ (زيارات
الحسين
الصفحه ٢١٨ :
باب عطف الخاصّ على العامّ لأنّها كانت أكبر أصنامهم وأعظم ما عندهم ...»(١).
في حين أنّ النبي
نوح
الصفحه ٢٠٤ : : (أَسْمِعْ
بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا)(١٠) وقوله تعالى : (مَا
كَانُواْ يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ
الصفحه ١٦٨ :
الكلام ، وهو في المعنى مُؤخّر ، وتُأخّرُهُ ، وهو في المعنى مُقَدَّم سنّة
جارية(١) ، وهو دليلٌ على
الصفحه ٢٥٦ :
ابن علي بن شعبة صاحب تحف
العقول(١). وكتاب مصباح الأنوار في مناقب إمام الأبرار ، للشيخ هاشم بن
الصفحه ٣٠٥ : على كلمة المركز ، مقدّمة الإعداد ،
الحافظ ابن عساكر وتاريخ مدينة دمشق في سطور ، ترجمة العلاّمة الجعفري
الصفحه ٣٦ :
الفصل الثاني
في مضامين الكتاب وأسانيده ومتنه
خطبة الكتاب :
مراعاة آداب الخطبة :
خطبة
الصفحه ٢٢٣ :
وقد أَوضحتُ في كتاب القاف أنّ ذا القرنين الذي بنى سدّ يأجوج ومأجوج هو تُبّع
الأقرن لأنّه ولِدَ
الصفحه ٢٩٠ : ويتساوى الأمران في مثل : (زيد قامَ وعمراً أكرمته)(٧) ويختار الرفع فيما عداها.
الحال : ما تبيّن(٨) الهيئة
الصفحه ٢٩١ :
والثاني : عن نسبة
في جملة أو نحوها أو إضافة فإن كان(١) صفة طابق ما انتصب عنه وإلاّ فما قصد إلاّ
الصفحه ٣١٠ :
تناول جانباً من فضائله عليهالسلام من نزول
النجم في داره وردِّه الشمس وذكر احتجاجاته