الصفحه ٢٩٢ : عطف عليه بموجب فالرفع.
المجرورات : ما(١) اشتمل على علم الإضافة.
المضاف
إليه : ما نُسِبَ إليه شي
الصفحه ١٧٢ : ، لأنّ المعنى حاكم على التركيب يسوقه إلى ما تقتضيه
حكمة الكلام ولطائف التعبير. ونلحظ أيضاً في التركيب
الصفحه ٣٣ : بن الحسين) على ظهر نسخة من كتاب (اختصار إصلاح المنطق) ـ وهو من تأليف الوزير المغربي ـ في وصف ولده ما
الصفحه ١٤٣ :
اللغة»(٢) ، فقد عرفه مارتن
بقوله : «التوجيه حكم على حكم أي إنّه حكم من الدرجة الثانية ... وهو ما من شأنه
الصفحه ١٧٥ : ، يسالمون ما سالمتُ ويحاربون مَن حاربتُ ، فتركتُها
ابتغاءَ وجهِ الله تعالى»(١) ، فقد خَصَّصت العلّةُ (ابتغا
الصفحه ٢١٤ : وتوقيره ... وهي مبنية على الحشمة والإعظام»(٢) «والصدقة ما يُرجى به الثواب وخاصّة من الله سبحانه
الصفحه ١٤٥ :
تتّكىء على هدف التوجيه وبما يتلاءم وطبيعتها المقامية والسياقية ، إذ من
خلالها يقوم المرسل بتوجيه
الصفحه ٧٩ : هَاشِم ابْعَثْ رَجُلاً مِنْ
مَوَالِينَا إِلَى الْحَائِرِ يَدْعُو اللَّهَ لِي ، فَخَرَجْتُ مِنْ عِنْدِهِ
الصفحه ٢٨ : ، فقال :
«كان أصلي من البصرة
، وانتقل سلفي عنها في فتنة البريدي إلى بغداد ، وكان جدّ أبي وهو أبو الحسن
الصفحه ٣١ :
على انتساب النعماني إلى مدينة النعمانية ، وبذلك يكون بحثنا في هذا
الموضوع قد تمّ.
ثانياً : لقد
الصفحه ٣٠٦ : النظر إلى وجه الأجنبية وكفّيها ، ما دلّ
على حرمة النظر إلى الوجه والكفّين من الكتاب ومن السنّة والإجماع
الصفحه ٨٤ : سيّدنا رسول الله (صلى الله عليه وآله) تخرّج في المناسك :
حَدَّثَنِي عَلِيُّ
بن الْحُسَيْنِ عَنْ عَلِيِّ
الصفحه ٢٤ :
ما يقرب من خُمس التراجم ورد ذكر الآباء والإخوة والأجداد والأعمام والأخوال والأولاد
وما إلى ذلك ، بل
الصفحه ٣٠٤ :
(صلى الله عليه وآله) ، سيادته عليهالسلام ، مكانته
ومنزلته عند الآخرين ، سجاياه وفضائله ما قيل عن حياته
الصفحه ٢٩٥ : .
اسم
التفضيل : ما اشتقّ لموصوف بزيادة على غيره ولا يبنى إلاّ من
الثلاثي المجرّد ، تامّ متصرّف وغير مبني