الصفحه ١٢٥ : حمّاد والقاضي أبي عمر. له كتب منها : كتاب مقتضب الأثر في عدد
الأئمّة الاثني عشر ، كتاب الأغسال ، كتاب
الصفحه ٢٥٧ : قدّس سرّه(٢).
١٥ ـ الشيخ يحيى
بن حسين بن عشيرة : ورد اسمه (بن عشرة) وهو خطأ. ذكره الأفندي في ترجمة
الصفحه ٢٧٥ :
حواش قليلة ، في إثنى عشر ورقات ، وعدد أسطرها (١٠).
منهج التحقيق :
وقد التزمت في ضبط
نصّ
الصفحه ٣٠٧ : الآثار الكلامية في أربعة عشر مجلّد ،
وقد اشتملت هذه المجموعة على : المدخل الأوّل في حياة المصنّف
الصفحه ٢١ :
الإشارة إلى تاريخ ولادته ، والجهود التي بذلها نجله من أجل تحصيل العلم في
الصغر ، قائلاً :
«لقد
الصفحه ٧٦ : . له كتب : منها
: كتاب
مقتضب الأثر في عدد الأئمّة الاثني عشر كتاب الأغسال ، كتاب أخبار أبي هاشم داود بن
الصفحه ١٩٩ : ولادته كانت (١٢٧٠ هـ) وإنتهاء تأليفه للكتاب كان في رمضان سنة (١٣٣٧ هـ).
لقّب السيّد علي
الحائري بألقاب
الصفحه ٢٩٧ : محصورة والمشهور
منها ستّة عشر وعملها مشهور ويجوز فيها توسّط إخبارها وفي ما عدا (ليس) والمبدءُ بما
تقدّمها
الصفحه ٩١ : والأئمّة والشهداء منّا أهل البيت ، وما ينقلب به من دعائهم له ، وما
له في ذلك من الثواب في العاجل والآجل
الصفحه ٢٤٠ :
ابن أُبَي أجازهما معاً على نسخة من كتاب الدروس في عبارة واحدة ، ثمّ أعقبها بإجازة للشيخ شمس الدين
الصفحه ٢٩٥ : كان مفعولاً مطلقاً إلاّ
إذا كان بدلاً عن الفعل. ولا يتقدّم معموله عليه ولا يضمر فيه.
اسم
الفاعل : ما
الصفحه ٣٠٢ : .
تأليف : السيّد مهدي القزويني (ت ١٣٠٠ هـ).
وفّر المصنّف رحمهالله في كتابه
هذا نموذجاً للمرجعية الدينية
الصفحه ١٣٦ : في النصّ على الأئمّة الإثني عشر : للخزّاز الرازي ، علي بن محمّد ، تحقيق : الحسيني الكوهكمري ، عبد
الصفحه ٢٣٢ : مشايخه(١). ومنها ما رواه في الطريق الثالث من الطريق السابع من طرقه
بالإسناد المتّصل المذكور اسناده بطريق
الصفحه ٣٤ : ، وذلك كلّه قبل استكماله أربع عشرة سنة ...»(١).
ثمّ استطرد في
بيان بعض التوضيحات حول كتاب (اختصار
إصلاح