الصفحه ٤٢ : جهة
الثقات من أصحابنا ، وهو صريح في أنّ ما يذكره في الكتاب أخذه ممّن يتّكل عليه في الحديث
وتتمّ به
الصفحه ١٠١ :
لكن الصحيح أنّ
الإسناد الثاني معلّق على ما قبل ما بين المعقوفين ، أي على قوله : «وَأَخْبَرَنِي
الصفحه ٢٨٩ :
المفعول
به : هو ما وقع عليه فعل الفاعل. ويجب(١) تقدّمه على الفعل في نحو : (مَن ضربت؟) وحذْف فعله
الصفحه ١٥ :
اسمه على شكل فلاش وتلفّظه الآخر بلاش ـ على ما يبدو ـ(١) معتبراً إياه ابن جاماسب(٢) بن فيروز بن
الصفحه ٢٩١ : ؛(٣)فالأوّل متّصل والثاني منقطع فإن كان بعد (إلاّ) في الموجب
أو مقدّما على المستثنى منه أو بعد (مافَلا
الصفحه ١٢ : على ما كتبه والد الوزير بشأنه وهو تقريرٌ ملفت للنظر(٤).
أمّا المصادر المتأخّرة
فقد اشتمل الكثير منها
الصفحه ٢٨٤ : إلاّ مع أحد النونين.
والأمر مبني(١) على ما يُجْزَمُ به مضارعة.
__________________
(١) قوله
الصفحه ٢٨٨ : فالنصب.
المفعول فيه : ما
فعل فيه(٥) حدث من ظرفِ زمان أو مكان مبهم أو محمول عليه.
وأمّا ما بعد (دخلت
الصفحه ٢١٥ : وإظهار التقوى
الزائدة طلباً للحصول على شيء.
ثالثاً : من الموضوعات
الأخرى التي نتناولها هنا ما يتعلّق
الصفحه ٢٩٧ : .
أفعال
القلوب : أفعال يدخل(٢) على الاسمية لبيان ما نشأت عنه من ظنّ أو يقين وينتصب(٣) الجزئين [ويختصّ
الصفحه ١٥٥ : أسلوب
القصر عبر مجموعة من العوامل الحجاجية التي عملت على تعديل القيمة الحجاجية للأقوال
(قيمة الإثبات
الصفحه ٢٩ : الملازمان أو الأولياء)(١) ومن يليهما إلى الرحبة وسار بهما على طريق الشام إلى مصر فأقامت الجماعة هناك
إلى أن
الصفحه ٩١ : ما
يدخل على رسول الله صلّى الله عليه وآله ، وما يصل إليه من الفرح ، وإلى أمير المؤمنين
، وإلى فاطمة
الصفحه ١٧٠ : عليهالسلام ، واستنتج من ذلك
أنّ الذي طغى عليها هو تقديم شبه الجملة من الظرف والجار والمجرور ، لذا سأعرض
الصفحه ٢٩٤ :
صفة جَرَت على غير من هي له.
اسم
الإشارة : ما وضع لمشار إليه ؛ فللمذكّر (ذا) ومثنّاه (ذان)(٣)وللمؤنّث