الصفحه ١٤ :
«الحسين بن عليّ
بن الحسين بن محمّد بن يوسف الوزير أبو القاسم المغربي من ولد بلاس بن بهرام جور
الصفحه ٥٠ : المزار :
إلاّ أنّه يرد على
ما ذكره من غرضه من الترتيب : ما ذكره الشيخ المفيد رحمهالله ذكر في مزاره
الصفحه ١٥٦ : منكم(٤).
ولا تطلع صديقك
من سرّك إلاّ على ما لو اطّلع عليه عدوّك لم يضرّك(٥).
ففي هذه النماذج
نجد
الصفحه ٢٤٤ : أبي القاسم علي بن أحمد الكوفي الغالي ، والظاهر كونه كذلك ، فإنّه
قد ذكره أصحاب الرجال على ما قالوه
الصفحه ١٩ : العلماء بعد نقل هذه العبارة إلى أنّ هذا الكتاب هو نفس خصائص علم القرآن على ما يبدو
(٣) ، ولكنّه لم يذكر
الصفحه ١١ : ، وإنّ عطفها على
ما قبلها من قبيل عطف جملة على جملة أو هي واو استئنافية. وإنّ عبارة جامع الأخبار يحتمل
الصفحه ٧٣ : .
لكن قوله : (رجعنا
إلى الأصل) كما يصدق على ما لم يتصرّف فيه بالكلّية ، يصدق أيضاً على بعض الأصل كما
وقع
الصفحه ٦٨ :
هنا ، (وزاده) أي زاد الحسين على ما قاله ابن قولوه (عقب هذا الحديث) أي
الحديث الماضي في هذا الباب
الصفحه ٢٠ :
دليل على ذلك. ولا يمكن الحكم بوضوح على ما إذا كان هذان الكتابان كتاباً
واحداً أم كتابين مختلفين
الصفحه ٣١٠ : المؤلّف المواضيع اعتماداً
على ما ورد في الكتاب والسنّة ، وقد وضّح مفهوم الحكمة في القرآن والحديث حيث
أفرد
الصفحه ٣٠٥ : ، شبهه بالنبي (صلى الله
عليه وآله) ، ما روي عن النبي (صلى الله عليه وآله)في حقّه ، نزول آية التطهير
في
الصفحه ٤٤ : جملة معترضة بمعنى الزيادة التفسيرية.
يدلّك على هذا ما
جاء في نسخ منها
الصفحه ٥٣ : ، فَإِذَا أَتَيْتَ قَبْرَ النَّبِيِّ (صلى الله عليه
وآله)فَقَضَيْتَ مَا يَجِبُ عَلَيْكَ فَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ
الصفحه ٢٠٥ : وهي الحاسّة التي ليس عليها ما يمنعها من غطاء أو غيره بخلاف البصر
فالبصر يتحكّم الإنسان به إرادياً
الصفحه ٦٣ : للخبر
طريقين : أحدهما : من غير طريق شيخه أبي القاسم ، وهو ما رواه من طريق مزاحم ولم يذكر
تمام السند