الصفحه ٢٢٢ : لما تمكّن في الأرض ، والدليل على ذلك أنّ الله تعالى ذكره عند ذكر
الأنبياء ، فقال : (وَقَوْمُ
تُبَّع
الصفحه ٢٥٢ : محمّد بن فهد الحلّي ، في ثاني
ذي القعدة الحرام ، من سنة تسع وثلاثين وثمان مئة ، والحمد لله وحده
الصفحه ٢٩٦ : و (واو) المعيّة
المسبوقين بنفي أو طلب والعاطفة(٤) له على اسم صريح.
وينجزم بـ : (لام)
الأمر و (لا) في
الصفحه ٧٤ : عبدوس.
وقد يدلّ هذا على
إعمال التلفيق في الأسانيد ورفعها بالإجازات ، وهو ممّا نصّ على تضعيف العامل به
الصفحه ١٠٢ :
انتهى وهو بعينه
في المصنّف المتداول(١).
٣ ـ وكذا قال في
الفرحة : «وفي مزار ابن قولويه ـ فيما
الصفحه ١١٣ : ؟ فَقَالَ
: إِنَّ لِكُلِّ وَاحِد مِنَّا صَحِيفَةً ...»(١) الحديث.
وهو بعينه في الكامل المتداول(٢).
وهو
الصفحه ١٣٩ : للتوجيه الحجاجي ، والمبحث الثاني : الإطار التطبيقي وفيه خطوات
اجرائية لمنهج الحجاج في نصّ الوصية ،وتمثّل
الصفحه ١٥٧ :
التصريح بالنفي
الواضح من الجملة الأولى وتعيينه ، وإقصاء مفاهيم أُخرى قد تخطر في ذهن المتلقّي ،
إذ
الصفحه ٢١٤ : »(٣) ، والصدقة هنا أي ما يُرجى به الثواب أقرب لروح الآية في قوله تعالى : (لَوْلا
أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَل قَرِيب
الصفحه ٢٢٧ :
(وَكَذَلِكَ مَكَّنِّا
لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ)(١).
وعندما يذكر أنّ
(قورش) من أتباع الديانة
الصفحه ٢٣٨ : ونورد منها(١). وقال المجلسي : وكتاب غوالي اللآلي وإن كان مشهوراً ومؤلّفه في الفضل معروفاً ، لكنّه لم
الصفحه ٢٣٩ : بجميع رواياته ومصنّفاته(١). ورأى الأفندي في صدر بعض الرسائل لبعض متأخّري علمائنا
بالفارسية ، بيان
الصفحه ٢٤٦ : السوراوي ، عن ابن رطبة ، عن أبي علي
، عن أبيه الشيخ أبي جعفر(١). وذكره الشيخ محمّد بن أبي جمهور الأحسائي في
الصفحه ٢٥٣ :
١١ ـ الشيخ ناصر
الدين ابن نزار : ذكره الشيخ محمّد بن علي بن أبي جمهور الأحسائي في مفتتح الطريق
الصفحه ٢٦٥ :
مقـدّمة التحقيـق
بسم الله الرحمن الرحيم
(التهذيب) هي رسالة وجيزة في علم النحو ، من جملة