الصفحه ٢٢٥ :
وعلى حدّ قوله فإنّ هذا الرأي يتأيّد بما جاء في صحيفة دانيال وصحيفة
إشعياء ... ثمّ ألّف الحكيم نور
الصفحه ٢٤٨ : العظيم بن أبي الأصبغ ، ذكر في صدر كتابه التحرير أنّه وقف على أربعين كتاباً في هذا العلم أو بعضه قبل أن
الصفحه ٢٥٠ : ، وكتبه أضعف العباد أحمد بن محمّد ابن فهد عفا الله عنه. وهذه
النسخة عتيقة مصحّحة محشّاة ، وعليها بلغات من
الصفحه ٢٥٨ : حواشي وفوائد كثيرة على أطراف نسخة من اختصار التذكرة للعلاّمة الحلّي ، تأليف الشيخ أحمد بن المتوّج
الصفحه ٢٦٦ : : شرح الشيخ محمّد بن علي الحرفوشي (ت ١٠٥٩ هـ) ذكره في الأمل ، وشرح السيّد نعمة الله الجزائري (ت ١١١٢ هـ
الصفحه ٢٨٣ : حَسُرَتْ عن وصفه الضمائر ، وقَصُرتْ عن إدراكه الأبصار
والضمائر ، نسألك أن تصلّي على الصادع بأمرك(٤) ونهيك
الصفحه ٣٠٨ : لمجموعة آثاره الكلامية هذه.
وقد ساهم في تحقيق مجموعة الآثار هذه الشيخ أكبر أسد
علي زاده والسيّد جواد
الصفحه ٣١١ : بالظّن فقط ، علّ أن يفيد القاريء فيما إذا
ضمّها إلى القرائن والنتائج الحاصلة له ، وقد بيّن منهجية عمله في
الصفحه ٣١٤ :
حول رواية عبد الله بن العبّاس ، البحث حول رواية علي
بن أبي طالب عليهالسلام ، البحث حول
الصفحه ٣١٥ :
الجلالي.
اشتمل الكتاب على خمسة فصول : كلمة السيّد محمّد رضا
الحسيني الجلالي (لماذا
الصفحه ١١ :
النعماني ، فقد اعتبر نثر
اللآلئ من تأليفه أيضاً بقرينة السياق.
وعلى أيّ حال فإنّ
هذا الفهم من
الصفحه ٢٠ :
دليل على ذلك. ولا يمكن الحكم بوضوح على ما إذا كان هذان الكتابان كتاباً
واحداً أم كتابين مختلفين
الصفحه ٢١ : السابعة عشر من عمره»(١).
وقد عرض المؤلّف
هذا الكتاب على أبي العلاء المعرّي ، فاستحسنه وأرسل له رسالته
الصفحه ٢٥ : الحميد بن أبي الديلم)(٣) ، ولا شكّ في أنّ المعلّى بن خنيس أكثر شهرة من عبد الحميد بن أبي الديلم ،
وعليه
الصفحه ٣١ :
على انتساب النعماني إلى مدينة النعمانية ، وبذلك يكون بحثنا في هذا
الموضوع قد تمّ.
ثانياً : لقد