الصفحه ٧٣ :
وهو صريح في كون
الأصل هو كتاب ابن قولويه ، وعليه زيادات اختارها ممّا رواه الحسين بن أحمد بن
الصفحه ٧٧ : العلم فمجهول ـ حتّى الآن ـ لا تكفي القرائن من نفس الكتاب على تعيينه
، ولا طريق لمعرفة ما ارتكبه في
الصفحه ٩٥ :
وذكروا في مقدّمة
التحقيق أنّهم ظفروا بنسخة كاملة للدروع الواقية وهي نسخة المكتبة الرضوية ، وأنّ
الصفحه ١١١ : يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَة أَلْفَ
مَرَّة آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَكَّلَ اللَّهُ بِهِ مَلَكَيْنِ يَحْفَظَانِهِ
الصفحه ١٤٥ : الصادق عليهالسلام قد تشكّلت فيها مجموعة من الموجّهات الحجاجية التي تبغي الإقناع والتأثير
ومن ثمّ توجيه
الصفحه ١٤٧ :
باثنين ، أمّا بالشهادة وأمّا بالقسم فذكر تعالى في كتابه النوعين حتّى لا يبقى
لهم حجّة»(١).
وفي
الصفحه ١٤٩ :
من حصول إجماع ضمني في قبولها ورسوخها بحيث يمثّل حلقة وصل بين طرفي الخطاب
، وهذا الإجماع نتاج
الصفحه ١٥٢ :
في وصية الإمام
الصادق عليهالسلام اذ تزيد درجة إثبات الدعوى بارتفاع درجة الإنكار ، وتطابق الجمل
الصفحه ١٦٧ :
متنوّعة ، اعتنى البحث بدراسة جملة منها وتحليلها ضمن مطالب سترد في
الصفحات اللاحقة على النحو الآتي
الصفحه ١٦٩ :
بالتقديم والتأخير ، أو بغير ذلك ، حافظت القرائن اللفظية والمعنوية على
سلامة التركيب فيه وانتظام
الصفحه ٢٤١ : .
قال ابن خلّكان في تاريخه : كان إماماً مقدّماً في علم العربية ، متّفنّناً في أنواع
الشعر ، ومن أعلم
الصفحه ٢٤٥ :
والمعاصر للمحقّق ، وهو غلط واضح ، لأنّ مؤلّفه كما صرّح في مطاوي هذا
الكتاب نفسه أيضاً بأنّه يروي
الصفحه ٢٤٨ : العظيم بن أبي الأصبغ ، ذكر في صدر كتابه التحرير أنّه وقف على أربعين كتاباً في هذا العلم أو بعضه قبل أن
الصفحه ٢٤٩ :
الشهيد الثاني ـ عطّر الله مرقده ـ في شرح البداية في بحث السابق واللاحق.
قال الأفندي في الهامش
الصفحه ٢٥٤ :
ناصر الدين ناصر بن عبد الحسين السماهيجي الغراوي البحراني ، وقال إنّ له أبياتاً في
مدح كتاب شرح
الموجز