الصفحه ٢٩٠ : ويتساوى الأمران في مثل : (زيد قامَ وعمراً أكرمته)(٧) ويختار الرفع فيما عداها.
الحال : ما تبيّن(٨) الهيئة
الصفحه ٢٩١ :
والثاني : عن نسبة
في جملة أو نحوها أو إضافة فإن كان(١) صفة طابق ما انتصب عنه وإلاّ فما قصد إلاّ
الصفحه ٣١٠ :
تناول جانباً من فضائله عليهالسلام من نزول
النجم في داره وردِّه الشمس وذكر احتجاجاته
الصفحه ١٢ : السياسيّين البارزين في عصره ، فقد تردّد اسمه كثيراً في
الكتب التأريخية التي رصدت أحداث تلك الحقبة ، حيث كان
الصفحه ٤١ :
نهجه في الكتاب وما اشترط على نفسه :
اشترط المصنّف على
نفسه شروطاً ذكرها في الخطبة بعد ذكر سبب
الصفحه ٧٨ : بِنَيْشَابُورَ بِهَذَا الْحَدِيثِ وَذَكَرَ فِي آخِرِهِ
غَيْرَ مَا مَضَى فِي الْحَدِيثَيْنِ الأَوَّلَيْنِ
الصفحه ١١٠ :
، وحتّى ما رواه من حديث المفضّل بن عمر ساقه تأييداً ، وما في الكامل المطبوع ذكرٌ لمجموعة من تلك الأحاديث
الصفحه ١٢٦ : احتمال من يمكن أن يكون المتصرّف في الكتاب ، ولنورد
بعض هؤلاء ، فمنهم :
١ ـ علي بن محمّد
الخزّاز الرازي
الصفحه ٢٣٤ :
ذلك الشهر كان يستفيد في كلّ وقت من محضر ذلك الشيخ المبجّل.
وبعد أن فرغ من
الحجّ والزيارة رجع
الصفحه ٢٤٤ :
المجلسي في بيان الأصول والكتب المأخوذ منها ، فعدّ منها : كتاب شرح نهج البلاغة ، وكتاب الإستغاثة
الصفحه ٢٧١ :
والتصنيف ، فله أكثر من مائة مصنَّف من كتب ورسائل ... وتوفّي السيّد
المترجَم في ٤ ربيع الآخر (١٣١٢
الصفحه ٢٧٣ :
قال المصنّف في
الفوائد
الصمديّة : «والأوّل أقوى والأخير أضعف والمتوسّطان متوسّطان».
٧ ـ الحواشي
الصفحه ٢٨٥ :
تتمّة(١) :
الإعراب : ما اختلف الآخر به ولو تقديراً وهو في الاسم رفعٌ ونصبٌ وجرٌّ ؛ فالمفرد
الصفحه ١٨ :
وإنّ عبارة شيخنا ، تعني شيخ طائفتنا(١). وعليه لا إشكال في استعمال العلاّمة الحلّي لهذه العبارة
الصفحه ٤٩ : أخباراً ضعيفة
إذا لم يكن في الأخبار الصحيحة مضمونها ، ينهدم إذا عرف أنّّ الصحيح أنّها تفسيرية
في نسخة