الصفحه ١٣ : عليّ بن الحسين ، حيث اشتمل على
معلومات جديدة وقيّمة(٢). هذا وقد اشتملت المصادر الحديثة على سيرة الوزير
الصفحه ٣٢ :
لم يقتدِ
القومُ بما هُنّ فيهِ»(٢).
وقد تمّت الإشارة
في هذه الأبيات إلى حديث المنزلة ، الذي
الصفحه ٣٨ : اتّحاد محمّد بن سليم ومحمّد بن أحمد بن سليم الصابوني.
كما أنّ صاحب الزيادات
المذكورات طلب الحديث في مصر
الصفحه ٤١ : روينا عنهم من حديثهم صلوات الله عليهم كفاية عن حديث غيرهم».
بأن لا يروي فضيلة
فيهم مروية عن غيرهم
الصفحه ٥٥ :
البحث في نسخ الكتاب وقرائن صحّتها ونسبتها فرع لعلم الحديث قديم ، وشغل
يضطرّ إليه المشتغلون فيه
الصفحه ٦٠ : الكتاب لقلم ابن قولويه حتّى يقوم على كلّ حديث
قرينة تثبت انتسابها له ، وعلى مدّعي الانتساب الصحيح له
الصفحه ٨١ : »(١).
والمعنى منقول بصور
وألفاظ متعدّدة ، أمّا السند فمعلّق على الكليني في الحديث السابق ، وأخرجه في الكافي
الصفحه ٨٤ :
الموضع الثاني :
وفي نفس الباب بعد
الحديث الثامن جاء ما صورته :
«ما يجب أن يدعى
به عند قبر
الصفحه ٨٨ : الزيادات عن الحسين ، والوجه الذي يتمسّك به غالباً هو جريان سيرة المصنّفين
على ذكر حديث أنفسهم مسنداً بصيغة
الصفحه ٨٩ : ، بلغني أنّ قوماً من شيعتنا يمرّ بأحدهم السنة والسنتان لا يزورون
الحسين صلوات الله عليه ...) الحديث.
وهو
الصفحه ٩١ : ، يقوم مقامه يستغفر له حتّى يرجع إلى الزيارة ، أو تمضي ثلاث
سنين ، أو يموت ...) وذكر الحديث بطوله
الصفحه ٩٤ : المحقّقة
المنتشرة أثبتته في الفصل العشرين ، وسقط منها أوّل الحديث الذي رواه داوود بن فرقد.
وصورته من
الصفحه ١١٠ :
، وحتّى ما رواه من حديث المفضّل بن عمر ساقه تأييداً ، وما في الكامل المطبوع ذكرٌ لمجموعة من تلك الأحاديث
الصفحه ١٢٢ : أنّه من تلاميذ
الكليني ، وليس له رواية في كتب الحديث الإمامي
الصفحه ١٢٤ : بن محمّد بن عيّاش (ت ٤٠١ هـ) :
ضعيف الحديث وظاهر
تجنّبهم الرواية عنه اتّهامه أيضاً.
ففي فهرست