الصفحه ٢٩٦ : الظّنّ وجهان وبـ : (إذن) مع قصد الاستقبال وعدم الامتياز
وبـ : (كي) السببية وبـ : (أن) مضمرةً بعد لامها
الصفحه ٢٩٩ :
تاء
التأنيث الساكنة : يلحق(١) الماضي المسند إلى مؤنّث ويختار ذكرها مع الفصل بغير (إلاّ) وتركها
الصفحه ١٥ : وبهلوي وفهلوي في إيران القديمة (انظر : فرهنگ معين ، المقدّمة
، ص ٢١ ـ ٢٣) ، وجدير بالذكر أنّ صاحب كتاب
الصفحه ٦٠ :
والحقّ أنّه لو
بلغنا أصل الكتاب بأسباب صحيحة معتبرة لكان الأصل مع القول الأوّل والمُدَّعي لغيره
الصفحه ٦٩ : ممّا يليق بهذا الباب ويشتمل أيضاً على معان شتّى
حسن تامّ الألفاظ ، أحببت
إدخاله وجعلته أوّل الباب
وجميع
الصفحه ٨١ : مَعَ هَارُونَ فَقَالَ جَعْفَرٌ لاَِبِي الْحَسَنِ عليهالسلام تَقَدَّمْ فَأَبَى
فَتَقَدَّمَ جَعْفَرٌ
الصفحه ٨٩ : وتتبّع الشواهد ، وأوّلها مقارنة أخباره وطرقها مع من نقل عن كتاب
الزيارات لابن قولويه رحمهالله في الكتب
الصفحه ٩٠ : المغايرة مع المتداول
ويلاحظ عند المقارنة
:
روى في الكامل بعض الأخبار عن الأصمّ ثمّ أسندها بطريق آخر
الصفحه ١١٣ : أَهْلَ الْبَيْتِ وَأَقْرَبَ
آجَالَكُمْ بَعْضَهَا مِنْ بَعْض مَعَ حَاجَةِ هَذَا الْخَلْقِ إِلَيْكُمْ
الصفحه ١٢٢ : المتداول اليوم لغير جعفر بن محمّد ابن قولويه ، سواء بالزيادة أو معها
والتحرير والتغيير في الترتيب ، فإنّ
الصفحه ١٤٥ : المرسل إليه عبر اللغة وبها سعياً منه إلى توجيه
المتلقّي نحو فعل مستقبلي معيّن ، لذلك نجد وصيّة الإمام
الصفحه ١٧٦ :
وَاحِد ، وَالْفِعْل مُشْتَقّ من الْمصدر ، فَإِذا ذكرت الْمصدر مَعَ فعله فضلَةً
، فَهُوَ مَنْصُوب
الصفحه ١٨٢ : دعائه عليهالسلام ، استعمل نداءً
بلفظ مخصوص وبمعنىً معيّن ، لا ينادى به إلاّ اسم الجلالة ، إذ يقول
الصفحه ٢٠٧ : أُمّها محرَّرة لخدمة المسجد
، ولكمال عبادتها لربّها سمّاها مريم ، وصرّح باسمها في القرآن مع الأنبياء سبع
الصفحه ٢٣٨ : من كتاب البحار للمجلسي ، ذكر صورة إجازته للسيّد الفاضل السيّد محسن الرضوي ـ رحمهما الله
ـ مع ذكر