العلم وكفى بهذا الدعاء خيراً.
الخاتمة :
أرجو من إخواني المؤمنين ولا سيّما أهل البحث والتحقيق أن ينبّهوني إلى ما يجدونه من خطأ جرى به القلم وزاغ عنه البصر ، فإنّ الإنسان معرّض للخطأ والنسيان ، فإنّ الكمال لله ، والعصمة لأهلها ، والحمد لله الّذي بنعمته تتمّ الصالحات.
محمّد لطف زاده
النجف الأشرف/ جوار الروضة العلويّة المقدّسة
(١٣ محرّم الحرام ١٤٣٩ هـ)