الصفحه ٢١٩ : الثالث
: هو تأويله لـ (ذي القرنين) عندما فسّر قوله تعالى : (وَيَسْأَلُونَكَ
عَن ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ
الصفحه ٢٧٢ : محمّد وآله الطاهرين. قوله : (الكلمة)
أي الكلمة في اصطلاح النحاة».
هذا الكتاب موجود
في مجموعة تضمّ
الصفحه ١٨ : وخاتمة : الأوّل : فيمن اعتمد على روايته ، أو ترجّح عندي قبول قوله) ، (ص
٢ و ٣) ، إنّ عبارة : (ترجّح عندي
الصفحه ٥٢ : في جواره
ملحوداً بعد المماة في كاظمية بغداد في مقابر قريش!.
نعم يمكن القول
أنّه لا تنافي بين كلام
الصفحه ٥٨ :
بحكاية قول المصنّف ما صورته : «قال مصنّف هذا الكتاب الشيخ أبو جعفر محمّد
بن قولويه رحمة الله عليه
الصفحه ٦٠ :
والحقّ أنّه لو
بلغنا أصل الكتاب بأسباب صحيحة معتبرة لكان الأصل مع القول الأوّل والمُدَّعي لغيره
الصفحه ٦٨ : نفس الباب (ح ٩) قوله : «وَمِنْ زِيَادَةِ الْحُسَيْنِ
بن أَحْمَدَ بن الْمُغِيرَةِ مَا فِي حَدِيثِ
الصفحه ٧٤ : مُحَمَّدِ بن قُولَوَيْهِ ...» الحديث ، ولو
كان له رواية عن الحسين لكان الأنسب ذكرها.
٥ ـ قوله : «وهذا
الصفحه ٧٧ : الكتاب إلاّ من قوله ، وهذا يمنع عن الأخذ بمتفرداته
، خاصّة وأنّه اعترف بالزيادة بعد انخرام المؤلّف وأنّه
الصفحه ١٤٦ : القول توجيهاً يقينيّاً إثباتيّاً يلجأ إليه المتكلّم
لتوكيد كلامه ، فهو إذ يثبت القول ويوجّهه يجعل في
الصفحه ١٥٩ : خطابه على الحجاج اللغوي بوصفه ظاهرة لغوية نجدها في كلّ قول ، وفي كلّ خطاب بحسب
ديكرو.
كشفت لنا
الصفحه ١٧١ :
قول الإمام المجتبى أيضاً : «وقد خَلَتْ لهم من الله سُنّةٌ ، ومضى فيهم من
الله حُكْم»(١) ، إذ
الصفحه ١٧٢ : في قوله عليهالسلام لرجل : «اِيّاكَ أَنْ تَمْدَحَنِي فَأَنَا أَعْلَمُ بِنَفْسِي مِنْكَ
الصفحه ١٨٠ : معيّنة.
ومن استعمال الظرف
للاختصاص في كلام الإمام الحسن المجتبى ، قوله عليهالسلام : «والتمسوا ذلك عندَ
الصفحه ١٨٩ : كلّه ،
ومن ذلك قول الزائر : «مُؤْمِنٌ بِسِرِّكُمْ وَجَهْرِكُمْ وَظاهِرِكُمْ وَباطِنِكُمْ»(٢).
النمط