الصفحه ٢٥٨ : (٢).
وأورد الأفندي في
تعداد الكتب التي لم تذكر في البحار كتاب التهاب
نيران الأحزان ومثير اكتئاب الأشجان
الصفحه ١٤٣ : يمثّل الآيدلوجية الوظيفية والإنجازية للغة ، ويكون العصب
الحسّي الناقل للإيعاز الإدراكي من القائل عبر
الصفحه ٢٠٤ :
يَصْطَفِي
مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ)(١) وقوله تعالى
الصفحه ٢٠٣ :
(خَتَمَ اللهُ عَلَى قُلُوبِهمْ
وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ)(١) وقوله
الصفحه ٢٠٥ :
تَشْكُرُونَ)(١) وقوله تعالى : (اِنَّ
السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ
الصفحه ١٥٥ : الحجاجية ، فمعنى هذه الأدوات الإخباري لا يضمحلّ ، لكن الذي يحصل
هو التعديل في الوظيفة الحجاجية للقول ، أي
الصفحه ٦٩ :
حتّى
__________________
(١) قوله : (فيه حديث)
، أي زيادة على أحاديث هذا الباب.
(٢) قوله : (نقل
الصفحه ٧٣ : .
لكن قوله : (رجعنا
إلى الأصل) كما يصدق على ما لم يتصرّف فيه بالكلّية ، يصدق أيضاً على بعض الأصل كما
وقع
الصفحه ٧٥ : يبعد احتمال
كون الزيادة السابقة في الكتاب هي للحسين.
٧ ـ قوله الأخير
«رجعنا إلى الأصل» تنبيها على
الصفحه ٨٠ :
ويلاحظ :
١ ـ إنّ قوله :
«قالَ الْحُسَيْنُ بن أَحْمَدَ بن الْمُغِيرَةِ : وَحَدَّثَنِي أَبُو
الصفحه ٨٨ : رجاله وذكره في الضعفاء ومن يرد قوله أو يقف
فيه»(١).
أقول : لا يعلم أنّ النسخة الواصلة إلينا كانت بخطّ
الصفحه ١٨٣ : عَلَى كُلِّ شَيْء
قَدِيرٌ)(١) ، وقوله عزّ وجلّ : (قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ
اللَّهُمَّ رَبَّنَا
الصفحه ١٨٤ :
الخبر على المُبتَدَأ لأجلِ القَصْرِ ، وقد ورد ذلك في قول الإمام المجتبى ،
ومنه قوله في آل البيت
الصفحه ٢٠٦ : وعامّاً ، فهو غضب من
الله الناس والمخلوقات فهو غير محدّد.
والمثال
الثالث : تعليله لتكرار قوله تعالى
الصفحه ٢١٢ : اسمين دون حذف الألف هو خطّ قرآني قد تكون له دلالة محدّدة ، وقد يتمّ الاجتهاد
بدلالته مثال ذلك قوله تعالى