الصفحه ٩٨ : (٢) ، لكن تعليق الإسناد الثاني ـ عن أحمد بن محمّد بن سعيد بن عقدة وهو من مشايخ
ابن قولويه على ما قيل في
الصفحه ١٠٨ :
دفعناه بكون الغاية تحقيق الغرض من الاحتجاج بمجموع الأحاديث ، وكذا ذكرنا احتمال
أن لا يكون المفيد
الصفحه ١٠٩ : ذَلِكَ يَصِيرُ إِلَيْنَا»(١).
لكنّه حديث لم يسنده
المفيد لشيخه ابن قولويه ، كما أنّ من قوله : «غير أنّك
الصفحه ١٢٩ :
، قال : حدّثني محمّد بن الحسين الصائغ ، عن محمّد بن الحسين الزّاهرىّ ، من ولد زاهر
مولى عمرو بن الحمق
الصفحه ١٣٠ :
من تعيين زيارة لمولانا علي صلوات الله عليه في يوم الغدير المشار إليه :
اعلم أنّنا ذكرنا في كتاب
الصفحه ١٤٣ : يمثّل الآيدلوجية الوظيفية والإنجازية للغة ، ويكون العصب
الحسّي الناقل للإيعاز الإدراكي من القائل عبر
الصفحه ١٤٤ :
معيّن في المستقبل»(١) وبذلك تتعدّد أفعال الإنجاز والتوجيه.
ومنها الأوامر والطلبات
والاقتراحات
الصفحه ١٤٦ :
: أنّّ الموجّهات اليقينيّة تعدّ الضمان لحقيقة الكلام ولإمكان أن يكون هذا الكلام
مقنعاً على الرغم من
الصفحه ١٥٧ :
التصريح بالنفي
الواضح من الجملة الأولى وتعيينه ، وإقصاء مفاهيم أُخرى قد تخطر في ذهن المتلقّي ،
إذ
الصفحه ١٦٣ :
وسائل الاختصاص في اللغة
شواهد من كلام الإمام الحسن المجتبى عليهالسلام انموذجاً
الصفحه ١٦٨ : في طرائق التعبير ، حتّى عَدَّ ابن جنّي (٣٩٢ هـ) ذلك من شجاعة العربية(٢) ، ويراه عبد القاهر الجرجاني
الصفحه ١٧٠ : عليهالسلام ، واستنتج من ذلك
أنّ الذي طغى عليها هو تقديم شبه الجملة من الظرف والجار والمجرور ، لذا سأعرض
الصفحه ١٧٣ :
لفعل الشرط ، فهما علّة ومعلول ، فإنّ تقدّم جزء من الجواب على بعضه دلّ
ذلك على العدول بالتركيب عن
الصفحه ١٨١ :
المطلب الثالث : التخصيص بالنداء :
النداء صورةٌ من
صُوَرِ التَّخصيصِ. وهو تنبيهُ المَدعُو
الصفحه ١٨٤ :
الخبر على المُبتَدَأ لأجلِ القَصْرِ ، وقد ورد ذلك في قول الإمام المجتبى ،
ومنه قوله في آل البيت