الصفحه ١٨٢ : ، لأنّ الإمام يكشف ليزيد عن حقائق من عالم الغيب التي
لا يعلمها إلاّ هم عليهمالسلام ، ولا يدركها الجاهلون
الصفحه ٢٠٦ : وعامّاً ، فهو غضب من
الله الناس والمخلوقات فهو غير محدّد.
والمثال
الثالث : تعليله لتكرار قوله تعالى
الصفحه ٢٠٩ : ـ (مَّا
الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ)(٢).
١١ ـ (لُعِنَ
الصفحه ٢٣٦ : ، سمّاه بذلك لأنّه
ألّفه في جامع الكوفة(١). وأورد له الأفندي فائدة منتخبة من كتابه درر اللئالي العمادية في
الصفحه ٢٤٤ :
المجلسي في بيان الأصول والكتب المأخوذ منها ، فعدّ منها : كتاب شرح نهج البلاغة ، وكتاب الإستغاثة
الصفحه ٢٥٠ :
وضبطاً في مجالس متعدّدة ، آخرها حادي عشري جمادى الآخر من سنة ثمان وثلاثين
وثمانمائة هلالية هجرية
الصفحه ٢٥٦ : البحراني في كتاب نزهة الأبرار في خلق الجنّة
والنار وغيره من مؤلّفاته إلى الشيخ الطوسي كتاب مصابيح النور
الصفحه ٢٥٧ :
البحراني الشهير بالعلاّمة أيضاً في كتابه معالم الزلفى وغيره ، بأنّ كتاب الاختصاص من مؤلّفات الشيخ المفيد
الصفحه ٣٠٨ : بيان ما هو
الإنجيل ومن هو المسيح) ، والجزء الثاني عشر أفرد للفهارس التي وضعت من قبل لجنة
التحقيق
الصفحه ٣١٥ : الإمام؟) هوية الإمام عليهالسلام ، حول فضائل
الإمام عليهالسلام ، براءة الإمام عليهالسلام ، من تراث
الصفحه ٨ : اللآلئ في الحديث إلى النعماني(١) ، ويبدو أنّ هذه النسبة مأخوذة من كلام صاحب الروضات ، فقد نقل في ترجمة
الصفحه ٢٨ : ) ، وقد نقل ابن العديم الجزء الأوّل من هذه الرسالة في كتابه
بغية
الطلب(١).
ولأهميّة هذه الرسالة
في
الصفحه ٣٦ : الكتاب من
أهمّ ما يُستند إليه في تعريف الكتاب ومصنّفه وعقيدته وغرضه ونهجه الذي اتّبعه تصنيفه
، ويدلّ
الصفحه ٧٣ : المغيرة
وتصرّف هو في تأليف بعض أسانيدها طلباً لعلوّها وصحّتها أو ما رآه مناسباً من مواضع
لها من الأبواب
الصفحه ٨٧ :
الكتاب ، والمتفرّدات فيه كثيرة.
ومن شواهد كونها
زائدة من النسّاخ والمحشّين قوله في ذيل الثاني بلا