الصفحه ١٤ :
«الحسين بن عليّ
بن الحسين بن محمّد بن يوسف الوزير أبو القاسم المغربي من ولد بلاس بن بهرام جور
الصفحه ٢٠ : ، والذي يبدو من عنوان (خصائص علم القرآن) أن يكون موضوعه في علوم القرآن ـ الذي هو من مباني علم
التفسير
الصفحه ٢٧ :
باللام من كلمة (خال) تبدو شديدة الشبه بكلمة (جد) ، فإنّ حصول هذا التحريف وحدوث ذلك
في أثناء الكتابة
الصفحه ٢٩ : ، واستولى جدّي على أمره استيلاء يشهد به مدائح أبي
نصر بن نباته فيه ، ثمّ غلب أبي من بعده على أمره وأمر ولده
الصفحه ٤٩ : سنة (١٠٣٦
هـ) التي تقدّم دراستها) ـ والاختلافات جزئية بين النسخ ، ولم ينصّ أحد من المتقدّمين
ولا غيرهم
الصفحه ٦١ :
المجلسي والمحدِّث الحرّ العاملي وأدرجوها في كتبهم نقلاً عن الكامل ، وأنت خبير بأنّها من زيادات
الصفحه ٦٣ :
وأمّا الحسين بن
أحمد بن المغيرة ، وهو البوشنجي العراقي الذي تقدّم وأنّه من مشايخ المفيد ، فذكر
الصفحه ٦٥ : قال ابن طاووس في الإقبال : «فصل فيما نذكره من فضل صلاة تصلّي كلّ ليلة من عشر ذي الحجّة ذَكَرَهَا ابن
الصفحه ١١١ :
سَالِمُ بن عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليهالسلام قَالَ : مَنْ بَاتَ
لَيْلَةَ
الصفحه ١٢٧ : (صلى الله عليه وآله) صَلاَةَ الْفَجْرِ
ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا فَقَالَ مَعَاشِرَ أَصْحَابِي مَنْ
الصفحه ١٤٩ :
من حصول إجماع ضمني في قبولها ورسوخها بحيث يمثّل حلقة وصل بين طرفي الخطاب
، وهذا الإجماع نتاج
الصفحه ١٦٩ : وفي المعنى
، وإنّ مثل هذا التغيير يُوجب عدم تفويت الفائدة من التقديم ، وإلاَّ لَذَهَبَ رونق
الكلام
الصفحه ١٧٤ :
دالَّةً على المفعول لأجله ، ومقيّدة للإسناد الذي لولاها لكان أَعمّ ، فهو من دونِ
سبب أعمّ منه وهو
الصفحه ١٨٣ :
عظائم الأمور ، كقوله تعالى : (قُلِ اللَّهمَّ مَالِكَ
الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَا
الصفحه ١٨٨ : بهذا الحديث
أصحابَ الرُّخَص من شيعتنا فيتّكلون على هذا الفضل ، ويتركون العمل ، فلا يُغني عنهم
من الله