الصفحه ٥٢ :
كتاب الذريعة تعليقاً على كتاب العُمَد على انبساط من الشرح قلّ نظيره ، وكثير منه نقل معناه
الطوسي
الصفحه ٥٩ :
بروايات الشيخ المفيد رحمهالله عن شيخه في نفس موضوع الزيارات التي اختلفت كثير من طرقها أيضاً عمّا
الصفحه ٧٦ : الحديث ، فأكثر واضطرب في آخر عمره ، وكان
جدّه وأبوه ، من وجوه أهل بغداد ، وأيّام آل حمّاد والقاضي أبي عمر
الصفحه ٧٧ :
الأبواب ، أعني أنّه قرأها من نسخة الزيارات عليها خطّ الحسين.
١٠ ـ أنّ صاحب اللفظ
وإن كان ظاهره
الصفحه ١٢٥ :
محمّد بن يوسف. كان سمع الحديث وأكثر واضطرب في آخر عمره وكان جدّه وأبوه من
وجوه أهل بغداد أيّام آل
الصفحه ١٢٨ :
وهو بعينه في الكامل المتداول(١).
وهو في الكافي من الزيادات الملحقة به عن نسخة الصفواني ، ما
الصفحه ٢٠٠ : تسمية تفسيره
بـ : مقتنيات
الدُرر وملتقطات الثمر فقد تكون لكثرة
ما عرضه من آراء وأقوال وتأويلات المفسّرين
الصفحه ٢٠١ : «اعلم أنّه اختلف في أفضلية نعمة البصر والسمع
فقال قائل : بأفضلية السمع لوجوه.
منها : أنّ الله قدّم في
الصفحه ٢٠٢ :
ومنهم مَن قال بأنّ
البصر أفضل من السمع :
قالوا : المشهور أنّه ليس الخبر كالمُعاينة وذلك يدلّ
الصفحه ٢٢٠ : اشتهر بهذا العنوان من بسط الملك والقدرة ليس
مذكور في التاريخ والدنيا إلاّ الإسكندر ....
الثاني : قيل
الصفحه ٢٤٥ : عن الصادق عليهالسلام بأربع وسائط ، وقد
يروي عن جماعة من مشايخ الثقات ، وهم : جعفر بن محمّد بن مالك
الصفحه ٢٨٩ :
المفعول
به : هو ما وقع عليه فعل الفاعل. ويجب(١) تقدّمه على الفعل في نحو : (مَن ضربت؟) وحذْف فعله
الصفحه ٣٠٦ :
من الشبهات والتساؤلات ، وقد جاء هذا الكتاب في مقدّمة
وجزءين من سبعة فصول في : الكلام في
الصفحه ١٢ :
حفيده لابنته ـ أبو القاسم (الوزير المغربي) الحسين بن عليّ بن حسين ـ هو
من كبار العلماء ومن
الصفحه ١٣ : المغربي
أيضاً ، وسنكتفي بذكر كتاب واحد منها مع ذكر العنوان الذي جاء على غلاف هذا الكتاب
:
(الوزير