الصفحه ١٨٢ : ويختصُّ في موارد الجلال والعظمة
ومصداق ذلك استعماله في القرآن الكريم مع
__________________
(١) مفاتيح
الصفحه ١٨٨ : . والنص القرآني من سورة الأنبياء : من الآية ٢٨.
(٤) مفاتيح الجنان : ٣٤٧
ـ ٣٤٨.
الصفحه ١٨٩ : يُوقِنُونَ)(٤).
__________________
(١) بحار الأنوار ٧٥
/ ١٠٥.
(٢) مفاتيح الجنان ٤٥.
(٣) بحار الأنوار
الصفحه ١٩٦ :
ـ مفاتيح الغيب ـ التفسير الكبير : فخر الدين الرازي (محمّد بن عمر بن الحسن التيمي ت ٦٠٦ هـ) ، دار إحيا
الصفحه ١٧٨ :
الجنّة والنار»(١) ، والمقصود به : «الوقوف عند ذكر الجنّة والنار ، يسأل في الأولى ، ويستعيذ
في
الصفحه ٢٠٦ : ؟ فقيل : (قُلْنَا
اهْبِطُواْ مِنْهَا) من الجنة (جميعاً) ، وفي تكرير الهبوط؛ فقيل : الهبوط الأوّل من
الصفحه ٨ : ، وبطبيعة الحال فإنّه احتمال بعيد ، ولم يفهم مؤلّفو كتب الفهارس
العبارة على هذا النحو.
(٣) روضات الجنّات
الصفحه ٩ : مقارنة هذه
العبارة بالعبارة المنقولة في روضات
الجنّات ، ينشأ منها هذا الاحتمال ، وهو أنّ صاحب الروضات لم
الصفحه ٩٠ : ، ونوح الجنّ عليهما ، وبكاء الملائكة
الذين حوله وشدّة حزنهم ، فمن يتهنّأ مع هذا بطعام أو شراب أو نوم
الصفحه ٩٥ : الْجِنِّ وَبُكَاءَ الْمَلاَئِكَةِ الَّذِينَ حَوْلَهُ
وَشِدَّةَ
الصفحه ١٠٦ : بَيْنَهُنَّ وَمَنْ يَنْقَلِبُ عَلَيْهِنَّ وَالْجَنَّةُ
وَالنَّارُ وَمَا خَلَقَ رَبُّنَا وَمَا يُرَى وَمَا لاَ
الصفحه ١٠٧ : بَيْنَهُنَّ وَمَا يَنْقَلِبُ فِي الْجَنَّةِ وَالنَّارِ مِنْ
خَلْقِ رَبِّنَا وَمَا يُرَى : وَمَا لاَ يُرَى
الصفحه ١١٤ : وَعَشِيَّةً مِنْ طَعَامِ الْجَنَّةِ ، وَخُدَّامُهُمُ الْمَلائِكَةُ
، لاَ يَسْأَلُ اللَّهَ عَبْدٌ حَاجَةً مِنْ
الصفحه ١١٥ : أَكْلُهُمْ وَشُرْبُهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ ،
فَهَذِهِ وَاللهِ الْكَرَامَةُ الَّتِي لاَ يُشْبِهُهَا شَي
الصفحه ١٦٨ : في طرائق التعبير ، حتّى عَدَّ ابن جنّي (٣٩٢ هـ) ذلك من شجاعة العربية(٢) ، ويراه عبد القاهر الجرجاني