الصفحه ٢٦٦ : المسمّاة بـ : تهذيب
البيان والفوائد الصمديّة كلاهما من مصنّفاته في النحو ...»(٢).
نسخ التهذيب :
وإليك
الصفحه ٢٧٠ : »(٢).
٣ ـ إرشاد اللبيب في شرح التهذيب : في النحو ، المتن للشيخ الأجل بهاء الدين العاملي ، والشرح للعلاّمة السيّد
الصفحه ٢٨٨ : العامل سماعاً في نحو : (سقياً
ورعياً)(٢)وقياساً إذا وقع تفصيلاً لأثر مضمون جملة أو مثنّىً أو مثبتاً
الصفحه ٢٨٩ :
المفعول
به : هو ما وقع عليه فعل الفاعل. ويجب(١) تقدّمه على الفعل في نحو : (مَن ضربت؟) وحذْف فعله
الصفحه ١٨٠ : ، ومضى فيهم من
الله حُكْمٌ ، إنّ في ذلك لذكرى للذاكرين»(٢) فـ : (عند) ظرف مكان عند النحويّين وقد تستعمل
الصفحه ٣٣ : ، الثالث عشر
من ذي الحجّة سنة سبعين وثلاثمئة ، واستظهر القرآن وعدّة من الكتب في اللغة والنحو
، ونحو خمسة
الصفحه ١٢٤ :
وله من الكتب كتاب ميزان
الشعر بالعروض.
كتاب
البرهان في علل النحو. كتاب معاني الشعر»(١).
وله
الصفحه ١٤٠ : من الطرق التي سلكها في
استشرافه نحو الكمال الإنساني ، وذلك في رحاب أدبه الواسع من خلال وصيّته
الصفحه ٦٧ : المصنّفين من أهل الفنّ وكما ذكر نحوه في موضع الزيادة الرابع الآتي.
والظاهر أنّ جملة
(قال ابن قولويه) أي
الصفحه ١٩٣ : .
٩
ـ البديع في علم العربية : أبو السعادات ابن الأثير (المبارك بن محمّد بن محمّد الجزري ت ٦٠٦ هـ) ، تحقيق
الصفحه ١٦٨ : في طرائق التعبير ، حتّى عَدَّ ابن جنّي (٣٩٢ هـ) ذلك من شجاعة العربية(٢) ، ويراه عبد القاهر الجرجاني
الصفحه ١٦٣ : الواردة في كلامهم ، وبما أنّ الدراسات
اللغوية والنحوية وما شاكلها من فنون بيان العرب بحاجة إلى شواهد عليها
الصفحه ١٨٦ : .
(٢) ينظر : البديع في
علم العربية ١ / ٥٧ ـ ٥٨. ، والكناش ١ / ١٤٥ ـ ١٤٦ ، وشرح التصريح ١ / ٢٠٩ ـ ٢١٢
الصفحه ١٦٤ : ، فاستقروا
شواهدها من كلام العرب ، واستنبطوا بموجب تلك الشواهد وسائل الاختصاص وأضربها وأحكامها
التفصيلية
الصفحه ١٧٤ :
ذلك الحدث بتلك العلّة المذكورة(١) ، فعندما تقول مثلاً : (أتيتُ رغبةً في لقائك) ، فإنَّك بذلك تكون