الصفحه ١٦٤ : يُعربوا كلامهم ، لأنّهم قومٌ فصحاء ـ فاختار دراسة وسائل
الاختصاص في كلام الإمام الحسن المجتبى عليهالسلام
الصفحه ١٩٠ : عناية واختصاص ، ذلك أنّهم يستقون معاني كلامهم من معدن
الفيض الإلهي ويعبّرون عنه بأعلى درجات البيان
الصفحه ١٨٠ : ومكانه على جهة
التعيين والاختصاص ، إذ إنّ للظرف تعلُّقاً بالفعل ؛ لأنّه يفيد تقييد إسناد الفعل
بجهة
الصفحه ١٨٨ :
(وَلاَ تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ
عِندَهُ إِلاَّ لِمَنْ إِذِنَ لَهُ حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن
الصفحه ١٨٩ : عليهمالسلام هم المختصّون بهذه الصفات ، فحكمهم أمارة ودليل على علمهم الواقعي الذي يحيط
بالعلل الحقيقية للتشريع
الصفحه ١٦٣ : الواردة في كلامهم ، وبما أنّ الدراسات
اللغوية والنحوية وما شاكلها من فنون بيان العرب بحاجة إلى شواهد عليها
الصفحه ٧٧ : التساهل
، بل هذا يدلّ على تفاوت نسخته التي زاد فيها ونسخ الشيخ المفيد وغيره ممّن نقلوا عن
ابن قولويه؛ حيث
الصفحه ٢٩٢ :
كالعطف.
اسم
إنّ وأخواتها : هو المسند إليه
بعد أحدها.
خبر
(ما) و (لا) : هو المسند بعدهما
وإذا
الصفحه ٢٢١ : التبابعة من ملوك حِمير ، وسمّي تُبّعاً لكثرة أتباعه ، وقيل
: سُمّوا تبابعة لأنّ الآخر منهم يتبع الأوّل في
الصفحه ٦٦ :
الحسين عليهالسلام وجميع المشاهد) : «قَالَ ابن قُولَوَيْهِ وَزَادَهُ الْحُسَيْنُ بن أَحْمَدَ بن
الصفحه ٢١٨ :
باب عطف الخاصّ على العامّ لأنّها كانت أكبر أصنامهم وأعظم ما عندهم ...»(١).
في حين أنّ النبي
نوح
الصفحه ٢٢٢ : لما تمكّن في الأرض ، والدليل على ذلك أنّ الله تعالى ذكره عند ذكر
الأنبياء ، فقال : (وَقَوْمُ
تُبَّع
الصفحه ٦٨ :
هنا ، (وزاده) أي زاد الحسين على ما قاله ابن قولوه (عقب هذا الحديث) أي
الحديث الماضي في هذا الباب
الصفحه ٧٣ : .
٢ ـ قوله في الموضع
الأوّل : «قَالَ ابن قُولَوَيْهِ وَزَادَهُ الْحُسَيْنُ بن أَحْمَدَ ابن الْمُغِيرَةِ
الصفحه ٨٨ : في
الزيادات وزاد الحسين أو قال الحسين بن أحمد بن المغيرة ـ هو الأولى بنسبة الخطبة والفهرست
وإسناد