الصفحه ٢١٩ : المسمّى بذي القرنين
بلغ ملكه إلى أقصى المغرب بدليل قوله : (حَتَّى
إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ
الصفحه ٣ : الحسين العامليّ (ت ١٠٣٠ هـ).
............................................. تحقيق : الشيخ محمّد لطف زاده
الصفحه ٧٤ : بين ما زاده الحسين بن أحمد بن المغيرة نقلاً عن
شيخه ورواه هو عن غير طريق الحسن وما أجاز له روايته ابن
الصفحه ٩٨ :
المتداولة؛ فإنّها عطفت عليه حديث محمّد بن عبد الله بسنده إلى صفوان الجمّال(٣)!.
ولم يُثبت ما زاده
السيّد
الصفحه ٢٣٤ : توجّه إلى خراسان لزيارة الإمام الرضا عليهالسلام ، وفي الطريق كتب
رسالة في أصول الدين سمّاها (زاد
الصفحه ٢٦٣ :
التهذيب
للشيخ بهاء الدين محمّد بن الحسين العامليّ
(ت ١٠٣٠ هـ)
تحقيق
الشيخ محمّد لطف زاده
الصفحه ٢٧٦ : ، فإنّ الكمال لله ، والعصمة لأهلها
، والحمد لله الّذي بنعمته تتمّ الصالحات.
محمّد لطف زاده
النجف
الصفحه ٣٠٨ : لمجموعة آثاره الكلامية هذه.
وقد ساهم في تحقيق مجموعة الآثار هذه الشيخ أكبر أسد
علي زاده والسيّد جواد
الصفحه ١٠٧ : :
جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنِّي أَحْضُرُ مَجْلِسَ هَؤُلاَءِ الْقَوْمِ ـ يَعْنِي وُلْدَ الْعَبَّاسِ
ـ فَمَا أَقُولُ
الصفحه ٢١١ : الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَاناً شَرْقِيّاً)(٧).
١٠ ـ (فَأَتَتْ
بِهِ قَوْمَهَا
الصفحه ٣٢ :
لم يقتدِ
القومُ بما هُنّ فيهِ»(٢).
وقد تمّت الإشارة
في هذه الأبيات إلى حديث المنزلة ، الذي
الصفحه ١٤٢ : يتصرّف ويشهد الدنانير فلاحاه قوم في دينار
جرّبوه وبهرجه هو ، فأصاب وأخطأوا ، وألزمهم الحجّة ، فقال : أنا
الصفحه ١٧٨ : النصّ المتقدّم فقال عن القرآن الكريم : «واعقلوه إذا سمعتموه
عقلَ رعاية ، ولا تعقلوه عقلَ رواية ، فإنّ
الصفحه ١٩٩ :
الثلاثين بعد الثلاثمئة بعد الألف»(١).
أي أنّه انتهى من
تفسيره وعمره (٦٧) سنة إذا ما عرفنا أنّ
الصفحه ٢٠ :
دليل على ذلك. ولا يمكن الحكم بوضوح على ما إذا كان هذان الكتابان كتاباً
واحداً أم كتابين مختلفين