الصفحه ٩٣ :
هذا الترتيب الذي
رتبه الله عليه. ولأجله كان صلىاللهعليهوآلهوسلم
يدلهم على موضع السور من القرآن
الصفحه ١٥١ : ء وإنما هو يخضع لمدى ما
يحسن الكاتب ، وأين التحدي من السماء بالإعجاز إلى الصنعة الأرضية التي تتفاوت
جودة
الصفحه ٩٨ :
جعل قيد الاستعمال ،
أو استنسخ منه ولو نسخة واحدة إلى مكة مثلاً ، وهي حرم الله ، وقد بقي هذا الحرم
الصفحه ١٦٩ : معه إلى برهان.
٣ ـ إن خطب الإمام علي عليهالسلام في نهج البلاغة ، تشير إلى القرآن في
كثير من
الصفحه ١٠٦ :
المنقطع النظير على
توثيق كل تفاصيل القرآن من ألفه إلى يائه.
ولقد كان الأستاذ لوبلوا موضوعيا
الصفحه ٥٩ : (٣٣) ).
(
ولقد جآءَ ءَالَ
فرعونَ النُّذُرُ (٤١) ) (٣).
وهي مؤشرات إنذارية في آيات من سورة
واحدة
الصفحه ١٢١ : لومه على
الغالط به ...
٢ ـ أن يكون القرآن قد نزل على لغة ، ثم
خرج بعض القراء فيه إلى لغة من لغات
الصفحه ١٦٣ : ، وهذا يدعو إلى تصفية دعاوى التحريف
وتفنيد أباطيلها من الوجوه كافة.
ودعاوى التحريف لدى غربلتها ، ودراسة
الصفحه ١٢٩ : ظاهرة الاختيار لدى أئمة الأقراء من عناصر مختلف القراءات ، حتى وحدت ونسبت
منفردة إلى عاصم ، أو نافع ، أو
الصفحه ١٨٦ : ء نهائياً.
٥ ـ ولقد كان حدثاً عالمياً كبيرا ما
توصل إلى ابتكاره الأصيل ، الأستاذ لبيب السعيد من تفكيره في
الصفحه ١٤٤ :
ثم زاد أتباع أبي الأسود علامات أخرى في
الشكل ، فوضعوا ـ مضافاً إلى ما تقدم ـ للسكون جرة أفقية فوق
الصفحه ١٢٢ : ، والنظر في المصاحف
الأولى تجد يؤيد الاختلاف في قلة معدودة من الكلمات ، نطقا وإمالة وحركات ، وقد
جمعت في
الصفحه ٦٩ : ، ولسنا
بحاجة إلى نقدها ولا إلى سردها (٢).
والحق أن تعيين أسباب النزول يعين كثيراً على معرفة المكي من
الصفحه ٧٢ :
اسمها المشهور ، ثم
نكتب عدد آياتها ، ثم نشير إلى مكان النزول ، ثم نتتبع تأريخ النزول ، معتمدين
الصفحه ١١٢ : وصلت
بعد إلى درجة الكمال ، مجالاً لبعض الاختلاف في القراءة ، لا سيما إذا كانت غير
كاملة النقط ، ولا