الصفحه ١٨١ :
ج ـ تشير روايات الأئمة من أهل البيت عليهمالسلام إلى أن علياً كان له مصحف غير المصحف
المتداول
الصفحه ١٢٤ : ء المشهورين عنده باعتبار الأمصار كالآتي :
١ ـ أبو جعفر يزيد بن القعقاع ، مدني
وليس من السبعة.
٢ ـ عبد الله
الصفحه ١١٣ :
القراءات يكاد ينحصر
بالاستدلال بحديث : ( إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف ، فاقرأوا ما تيسر منه
الصفحه ٤٢ :
يتلقون فيها الأوامر
، ويتسلمون التعليمات من السماء ، كما دل على ذلك قوله تعالى ـ فيما اقتص الله من
الصفحه ١٥٤ : ، أو نحو ذلك من
الحكم والمناسبات » (٣).
وهذا هو التقسيم الصحيح ، والرسم
المصحفي إصطلاحي لا شك ، تواضع
الصفحه ١٧٥ : التلاوة ، فكل طائفة من المسلمين تنزه نفسها عن
القول بها ، وبعض المذاهب تنسب القول بها إلى البعض الآخر
الصفحه ١٤٩ :
تبلغ العقول إلى وجه
حذف بعض أحرف من كلمات متشابهة دون بعض ، كحذف الألف من « قرءنا » بيوسف والزخرف
الصفحه ٤٦ : أيقنوا بصحوة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ويقظته ، وردوه إلى الكذب والاختلاق ، وهم أنفسهم وصفوه من ذي
الصفحه ٣٨ : من الحدس والفراسة ، وإنما كان بإيمان نفسي محض بأنه نبي يوحى
إليه من قبل الله تعالى ، وما الروايات
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
علما بأنه قد سبقه من صرح بجمع القرآن كله لا بعضه في عهد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بما نصه
الصفحه ٤٠ : منه المتلقي أمراً إعلاميا
قد يخفى على الآخرين.
ومن ثم قيل « للكلمة الإلهية التي تلقى
إلى أنبيائه
الصفحه ٣١ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
؟ وعند الناس ؟ وكيف آمن به بكل قوة ويقين وآمن بها من حوله ؟
وللإجابة عن
الصفحه ١٧٣ : المهاجرين والأنصار » وأن عمر طلب إلى زيد بن
ثابت أن يسقط من القرآن هذه الفضائح ... (١).
وهذه الرواية ظاهرة
الصفحه ٨١ : بعضها إلى البعض
الآخر تسفر عن هذه النتائج المتضاربة.
أ ـ مات النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والقرآن كله
الصفحه ٩٦ : مطلوبة ، أورد عدة
روايات مرفوعة إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيها ذكر المصحف ، مما يعني أن لفظ