الصفحه ١١٥ :
القراءات كما كانت
في عهد الرسول الأعظم ، ونحن وإن كنا لا ننكر جزءاً ضئيلاً من هذا ، إلا أن الواقع
الصفحه ١٤٨ :
لا يعضده دليل نصي
على الإطلاق ، وما قيل هنا وهناك من توقيف كتابة المصحف ؛ لا يستند إلى أساس من
نقل
الصفحه ٦٦ : :
الأولى
: الرواية الصحيحة الثابتة المرفوعة إلى
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أو أهل
البيت عليهمالسلام أو
الصفحه ١٠٥ :
وحينما تم توحيد المصحف على الشكل
المقرر استنسخ عثمان منه عدة مصاحف أرسل بها إلى الأمصار.
واختلف
الصفحه ١٢٠ :
مباشراً في جزء من
هذه القراءات ، وقد قال عمر بن الخطاب (رض) مشيراً إلى قراءة أبيّ بن كعب : « إنّا
الصفحه ١٢٦ : هذه صفته ، وقراءته على مصحف ذلك المصر » (٢).
وقد أيد ذلك من المتأخرين السيد محمد
الجواد العاملي
الصفحه ٤ : ـ رجال بحر العلوم ( السيد محمد مهدي
بحر العلوم ١٢١٢ ه ) ـ النجف ، الآداب ١٣٨٥ ـ ١٩٦٥.
١٨ ـ السيرة
الصفحه ١٢ : ـ رجال بحر العلوم ( السيد محمد مهدي
بحر العلوم ١٢١٢ ه ) ـ النجف ، الآداب ١٣٨٥ ـ ١٩٦٥.
١٨ ـ السيرة
الصفحه ٥٢ :
عهد له بالقراءة ، ليبلغه إلى أميين لا عهد لهم بالتعلم ، فكان أول طوق يجب أن
يكسر ، وأول حاجز يجب أن
الصفحه ٤٣ :
: كقوله تعالى : ( ومَا أرْسلنَا مِن قبلِكَ من رَّسُولٍ إلا نوحِي
إليهِ أنّهُ لا إلهَ إلا أنا فاعبُدُونِ
الصفحه ١٦٦ : بل صرح بأن
القرآن من تلقاء نفس النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأنه تحدث في القرآن بطريقة مبهمة ، وأن
الصفحه ١١٨ : كلاً من شكل المصحف ، وطريق الرواية
إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وتعدد
اللهجات العربية ، قضايا
الصفحه ١٣٩ : ، وما صاحب ذلك
من جهد وتطوير منذ الكتبة الأولى للمصحف.
وهذا كله شيء يختلف عن القرآن نصاً متعبدا
الصفحه ١٤٦ : واحد بألوان مختلفة ، لأنه من أعظم التخليط
والتغيير للمرسوم ، وأرى أن تكون الحركات والتنوين والتشديد
الصفحه ١٠١ : : وأحسن ما يحتج به أن يقال
: إن هذا التأليف لكتاب الله مأخوذ من جهة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأخذه عن