الصفحه ١٠٧ : قديماً بمدينة طبرية ثم نقل منها إلى دمشق في حدود ٥١٨ ه ، وقد رأيته كتاباً
عزيزاً جليلاً عظيماً ضخما بخط
الصفحه ١٨٥ : أحدث هذا العمل ضجة في
الجمهورية العربية المتحدة دون سواها من البلدان العربية والإسلامية آنذاك ، وكان
الصفحه ١١٧ : لها إذن بصحة السند ، وموافقة كتابة المصحف ، بل الأساس ارتباطها ببعض
العرب في لغاتهم القبلية ، وإلى هذا
الصفحه ٤٥ : ، والحديث بالقرآن ، من وجهة نظر
بلاغية على الأقل ، بينما العكس هو الصحيح ، فالخصائص الأسلوبية في القرآن تدل
الصفحه ١٢٤ : :
« فهؤلاء سبعة نفر ، من أهل الحجاز ، والعراق
، والشام ، خلفوا في القراءة التابعين ، وأجمعت على قراءتهم
الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قد كان يؤم
أصحابه في الصلوات الخمس لا يخل بذلك في سفر ولا حضر ، فقرأ في الركعتين من كل
صلاة بسورة
الصفحه ١٠٠ : كثيراً من
الشك ما ذكرته الرواية من أن معركة اليمامة الحاسمة مع مسيلمة سنة ١٢ ه / ٦٦٣ م
التي قتل فيها عدد
الصفحه ١٥٤ : ، ويتكأ على كثير من آرائه يخالفه جملة وتفصيلا ، دون
دليل علمي في الموضوع.
قال القسطلاني : ( ت : ٩٢٣ ه
الصفحه ١٨٧ :
: الكتابة في المصحف كما نزل ، والتلاوة على الأسماع من خلال المصحف المرتل
تسجيلاً كاملاً ، محافظا فيه على
الصفحه ٨٧ : ، ودلالة
الألفاظ.
والفرق بين الجمع والقراءة والحفظ جلي
لا يحتاج معه إلى بيان ، قد ذكر أبو عبيد في كتاب
الصفحه ٩٤ : الخلافة.
٣ ـ مما لا شك فيه أن الاسم البارز
والأمثل لسورة الحمد هو ( فاتحة الكتاب ) ، ولو لم يكن القرآن
الصفحه ١٦٤ : ( ١٨٣٦ م ـ ١٩٣٠ م ) في كتابه القيم عن تأريخ القرآن ؛ إلا
أننا نجد موقفه احياناً غريباً ومتناقضاً ، ففي
الصفحه ٨٤ : والداخلية حول الكتاب وضمن الكتاب وعلى هامش الكتاب ، تثبت دون
ريب تكامل الجمع التدويني للقرآن في عهد النبي
الصفحه ١٥٣ :
ولهذا كان ابن خلدون
فيما قدمه من رأي جريئاً في الحكم ، وسخياً في العرض ، وواقعياً في المبادرة
الصفحه ٥ : ـ بيروت ـ دار الكتاب العربي ١٣٩٧ ه ـ ١٩٧٧ ط الرابعة.
٢٦ ـ الفرج بعد الشدة ( القاضي التنوخي
) تحقيق عبود