الصفحه ٦٥ : زمن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وعلم تأريخها كحرب بدر والخندق وصلح
الحديبية وأشباهها من المدارك لفهم
الصفحه ٦٨ : ، يستضاء
بها ويسترشد إلى تمييز المكي من المدني وبالعكس.
وسواء أكانت هذه الضوابط نقلية أم
اجتهادية فإن
الصفحه ٧٢ : الهامش بالآيات المستثناة من السور مكية ومدنية ، إعتمادا
على الروايات القائلة بذلك (١).
على أن ما نقدمه
الصفحه ٨١ :
لجمع القرآن في الروايات تأريخ متناقض
عجيب ، ألقى بتبعته على القرآن الكريم ، والقرآن أسمى من أن
الصفحه ٩٤ : مدوناً من قبل رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بوحي من
جبرئيل عليهالسلام : « لما كان
لتسميته هذه السورة
الصفحه ١٠٣ : محمد اجتمعوا فاكتبوا للناس إماماً ، فاجتمعوا فكتبوا (١).
هذا فيما شاهد عثمان في المدينة المنورة
من
الصفحه ١١٧ :
ولكنه نزل على حرف
واحد من عند الواحد » (١).
وقد يقال بأن مصدر القراءات هو اللهجات
، ولا علاقة
الصفحه ١١٩ : ، بل نرجحه ، لما ثبت تأريخيا من تواتر نقله ، وقد أحصى أبو داود ذلك في
كتاب المصاحف إحصاء دقيقا
الصفحه ١٧٣ : المهاجرين والأنصار » وأن عمر طلب إلى زيد بن
ثابت أن يسقط من القرآن هذه الفضائح ... (١).
وهذه الرواية ظاهرة
الصفحه ١٧٤ : من اللهِ ورضواناً سيماهُمْ في وجوهِهِم من أثر السُّجودِ ذلك مَثَلُهُم في التَّوراةِ
ومَثَلَهُم في
الصفحه ١٨٢ : عن عبد خير عن الإمام علي :
« إنه رأى من الناس طيرة عند وفاة رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأقسم
الصفحه ١٨٣ :
القرآن ، إما بموت
من معه شيء من القرآن فضاع ، وإما على سبيل السهو والخطأ ، وعدم الضبط ، شأنه في
الصفحه ٢٩ : بوجه ترددهم الخائف ، وهزائمهم المتلاحقة ، إثر ما حققه
الإسلام من انتصارات في غزواته وحروبه الدفاعية
الصفحه ٣٣ :
ملك ، فالإلهام أعم
من الوحي ، لأن الوحي مشروط بالتبليغ ، ولا يشترط ذلك في الإلهام.
والإلهام ليس
الصفحه ٣٤ :
هذا : فهو مغاير
لمفهوم الوحي وطريقته اللذين خاطب الله بهما رسله ، وعلمهم من خلالهما ، مع
استقلال