الصفحه ٢٣ : ، ونفى ادعاء كون الخط
المصحفي توقيفيا ، وذهب إلى أنه مما تواضع عليه الكتبة ، ولا مانع من أن يكتب بأي
خط
الصفحه ١٧٩ : الكتب
الدينية ، فلم لا يشمل القرآن ما شمل غيره.
وللرد على هذه الشبهة نرصد
ما يلي :
١ ـ ليس من سنة
الصفحه ١٨٠ :
والرَّبَّانيُّونَ والأحبارُ بما استُحفظُوا من كتابِ اللهِ وكانُوا عليهِ شهدآءَ فلا
تخشَوا النَّاسَ واخشونِ ولا
الصفحه ١٠٨ : الكتب
المصرية ، مكتوبة بالخط الكوفي ، ولكن الزخارف والنقوش توحي بأنها لا علاقة لها
بأية نسخة من المصاحف
الصفحه ٦ : م.
٣٦ ـ المغازي ( الواقدي ) محمد بن عمر
بن واقد ( ٢٠٧ ه ) بيروت ـ عالم الكتب.
٣٧ ـ مختار الصحاح
الصفحه ١٤ : م.
٣٦ ـ المغازي ( الواقدي ) محمد بن عمر
بن واقد ( ٢٠٧ ه ) بيروت ـ عالم الكتب.
٣٧ ـ مختار الصحاح
الصفحه ١٥١ : كتبه بشر ، وبين
أوائل السور القرآنية ذات الحروف المقطعة التي قام الإجماع والتواتر على أنها من
الوحي
الصفحه ١٠٢ :
وصيانته ، فحفظ
القرآن من آوله إلى آخره على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
» (١).
الثالث
الصفحه ١٦٧ : ، تؤكد
سلامة النص القرآني من التحريف والتغيير والتبديل ، دون كتب الديانات الأخرى.
وقد أورد أبو الحسن
الصفحه ٦٦ : متوافرا فيما نلمسه من روايات وآثار في كتب التفسير وعلوم القرآن ،
من نصوص يوردها الإثبات ويتناقلها الثقات
الصفحه ١٢٠ :
مباشراً في جزء من
هذه القراءات ، وقد قال عمر بن الخطاب (رض) مشيراً إلى قراءة أبيّ بن كعب : « إنّا
الصفحه ١٣٤ : ءات : هو علم
يعرف منه إتفاق الناقلين لكتاب الله واختلافهم في اللغة والأعراب ، والحذف
والإثبات والتحريك
الصفحه ١٤٩ :
تبلغ العقول إلى وجه
حذف بعض أحرف من كلمات متشابهة دون بعض ، كحذف الألف من « قرءنا » بيوسف والزخرف
الصفحه ٢٧ :
ما برحت حياة النبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم موضع عناية الدارسين من أبعاد مختلفة ،
وبقدر ما
الصفحه ١٢١ :
بلغة قومه ، وهم
هذيل ، وقد نهاه عمر (رض) عن ذلك بما ذكره أبو داود في سننه : « إن عمر كتب إلى
ابن