الصفحه ٧٠ :
قال الزركشي (١)
:
« أول ما نزل من القرآن بمكة : ( إقرأ
باسم ربك ) ، ثم ( ن والقلم ) ، ثم ( يا
الصفحه ٨٥ : من جمعه منهم ، ولم يتصل بنا فكثير. وأما الذين عرضوا
القرآن على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فسبعة
الصفحه ٨٧ : هنا يفرق بين الجمع والحفظ ، وهو
من علماء القرن الخامس الهجري ، ممن يعرف فحوى الخطاب ، ومنطوق العبارة
الصفحه ١١٤ :
الرحمة ، ويجمع
المسلمين على حرف واحد ، ثم ما عدا مما بدا ؟ فإن كان في المسلمين الأوائل من يعجز
عن
الصفحه ١٤٤ :
يوسف الثقفي ( ت : ٩٥ ه ) أنه أصلح من الرسم العثماني في عدة مواضع حددت بأنها
إحدى عشرة كلمة ، فكانت بعد
الصفحه ١ : زبير ؛ تقول هذا ؟! أتراني أحب أن
يموت مثل هذا من أصحاب محمد (ص) وهو عليّ ساخط !! (٢)
وكان عمار قد صلى
الصفحه ٩ : زبير ؛ تقول هذا ؟! أتراني أحب أن
يموت مثل هذا من أصحاب محمد (ص) وهو عليّ ساخط !! (٢)
وكان عمار قد صلى
الصفحه ٥١ : القرآني ، ودقة أصوله ووصوله من ينابيعه الأولى ، وهو موضوع
البحث.
يكاد أن يتوافر لنا اقتناع نطمئن إليه
الصفحه ٥٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لهذا القول يعني النهوض بما تتطلبه
الرسالة من جهد وعناء وصبر ، ونهوضه بذلك يعني تحمله لهذا الثقل في
الصفحه ٧ : الأعظم
والمقداد.................................................. ٥١
من مواقفه البطولية
الصفحه ١٥ : الأعظم
والمقداد.................................................. ٥١
من مواقفه البطولية
الصفحه ٧٥ : .
(٩) نزلت هذه السورة
في الطريق عند الانصراف من الحديبية.
(١٠) ما عدا الآية :
٣٨ ، فإنها مدنية.
الصفحه ٧٦ : ، ٤٥ ، ٤٦ ، فمدنية.
(٣) ما عدا الآيتين
: ٨١ ، ٨٢ ، فمدنيتان.
(٤) إلا من الآية : ١٧
إلى غاية الآية
الصفحه ٧٨ :
١١٠
النصر
٣
مدنية
آخر ما نزل من سور القرآن (٢)
١١١
المسد
الصفحه ١٢٨ : ءة
التي تنسب إليهم ، فهم يتدارسون القراءات على يد نخبة من التابعين ، ومن ثم
يقارنون بين هذه القراءات التي