الصفحه ١٧٣ : المهاجرين والأنصار » وأن عمر طلب إلى زيد بن
ثابت أن يسقط من القرآن هذه الفضائح ... (١).
وهذه الرواية ظاهرة
الصفحه ١٧٤ :
د ـ إن ما قدمه المهاجرون والأنصار
للإسلام والقرآن يعد مفخرة وأي مفخرة بحد ذاته ، فما هو الذنب الذي
الصفحه ١٨١ : ، فلم يقبلوا ذلك » (٢).
ومنها ما رواه جابر بن عبد الله
الأنصاري قال : « سمعت أبا جعفر يقول ما ادعى أحد
الصفحه ١٢٩ : ءة ابن كثير ، وهو شيخه ، ومن قراءة غيره ، وأسس بذلك لنفسه قراءة تنسب إليه (٣).
وقد شجعت ظاهرة الاختيار
الصفحه ١٦٨ : التي رافقت القرآن في
عصره إذ كان الحاكم والمشرع والآمر.
وأما ادعاء وقوعه في زمن الشيخين ، فلم
يعضده
الصفحه ٤ : )
بيروت ـ دار القلم ١٩٧٥.
٢٠ ـ صفينة البحار ( الشيخ عباس القمي )
أوفست / طهران.
٢١ ـ شرح نهج البلاغة
الصفحه ٦ : الشيخ عبد
الحليم محمود ) بيروت.
٤٣ ـ وسائل الشيعة ( الحر العاملي )
محمد بن الحسين ( ١١٠٤ ه ) بيروت
الصفحه ١٢ : )
بيروت ـ دار القلم ١٩٧٥.
٢٠ ـ صفينة البحار ( الشيخ عباس القمي )
أوفست / طهران.
٢١ ـ شرح نهج البلاغة
الصفحه ١٤ : الشيخ عبد
الحليم محمود ) بيروت.
٤٣ ـ وسائل الشيعة ( الحر العاملي )
محمد بن الحسين ( ١١٠٤ ه ) بيروت
الصفحه ١١٣ : الشيخ والصبي والعجوز وما إلى ذلك كما في
بعض الروايات (٣).
وإذا كان ذلك مما خفف به عن الأمة ، فكيف
يجوز
الصفحه ١١٦ : اخترع هذا الكذاب
شيخا له روى عنه وسماه : زيد القصار ، ولم نجد لهذا الشيخ ترجمة ولا ذكراً في شيء
من
الصفحه ١٢١ : مقياسه صحة أو شذوذاً ، فقد حدده الشيخ محمد بن الهيصم ، وقال : « أما
القراءات فإنها على ثلاثة أوجه
الصفحه ١٣٤ : ، وهذا
شيء موجود في كتبهم ، وقد أشار الشيخ شهاب الدين أبو شامة في كتابه « المرشد
الوجيز » إلى شيء من ذلك
الصفحه ١٣٥ :
فعن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام أنه قال : « إقرأوا كما علّمتم » (١).
وقال الشيخ
الصفحه ١٥٧ : في تبريز عام ١٨٣٣ م (١).
وفي مصر قام الشيخ رضوان بن محمد الشهير
بالمخللاتي بكتابة مصحف عني فيه