الصفحه ٩٢ : الحفظ في الصدور.
يقول محمد عبد الله دراز : « إن النص
المنزل لم يقتصر على كونه ( قرآناً ) أو مجموعة من
الصفحه ١١٦ : : ليقرأ كل إنسان كما علم ، كل حسن جميل .. » (١).
وقد ذكر الطبري هذه الرواية ، وتعقبه
الأستاذ أحمد محمد
الصفحه ١٢٥ : حاتم سهل بن محمد السجستاني
بصري ، وليس من السبعة.
١٠ ـ عبد الله بن عامر ، شامي من السبعة
الصفحه ١٧٨ : الاتهام والتهجم لا
يكتب لها الاستمرار في التضليل ، لهذا فقد كان الدكتور محمد عبد الله دراز مخطئا
إن لم يكن
الصفحه ١٨١ : ، أبرزها ، قول الإمام عليعليهالسلام :
« يا طلحة إن كل آية أنزلها الله تعالى
على محمد عندي بإملاء رسول
الصفحه ١ : زبير ؛ تقول هذا ؟! أتراني أحب أن
يموت مثل هذا من أصحاب محمد (ص) وهو عليّ ساخط !! (٢)
وكان عمار قد صلى
الصفحه ٩ : زبير ؛ تقول هذا ؟! أتراني أحب أن
يموت مثل هذا من أصحاب محمد (ص) وهو عليّ ساخط !! (٢)
وكان عمار قد صلى
الصفحه ٢٤ :
محمد حسين علي الصغير
الصفحه ٢٧ :
ما برحت حياة النبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم موضع عناية الدارسين من أبعاد مختلفة ،
وبقدر ما
الصفحه ٣٦ : م / ١٩٠٥ م ) (٣).
لقد فند هذا الباحث المحايد في كتابه (
حياة محمد ) مزاعم الجهلة الحاقدين ، وعقب على
الصفحه ٣٧ :
ما كان يبدو عل محمد
في ساعات الوحي على هذا النحو الخاطئ من الناحية العلمية أفحش الخطأ. فنوبة الصرع
الصفحه ٣٨ : الأنبياء ، وخاص
بالنسبة لوحي القرآن ايضا ، فالملك يؤدي عن الله لمحمد ، ومحمد يتلقى ذلك الوحي من
الملك
الصفحه ٤٧ : بما أمره به : (
فذكِّرْ فما
أنتَ بنعمتِ ربِّكَ بكاهنٍ ولا مجنونٍ
(٤٢) ) (٣).
فما كان محمد
الصفحه ٤٨ : أنفسهم يعلمون بمجانبتها للواقع المشهود ، إذ لم يؤيدها نص
إستقرائي واحد في حياة محمد
الصفحه ٥١ :
، وهو تأريخ يستغرق ثلاثة وعشرين عاماً (١).
هذه الحقبة الذهبية هي تأريخ الرسالة
المحمدية في عصر صاحب