Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
مقدمة
٥
الفصل الأول : وحي القرآن
٩
الفصل الثاني : نزول القرآن
٣٣
الفصل الثالث : جمع القرآن
٦٣
الفصل الرابع : قراءات القرآن
٩٣
الفصل الخامس : شكل القرآن
١٢١
الفصل السادس : سلامة القرآن
١٤٥
خاتمة البحث
١٧٣
المصادر والمراجع
١٧٩
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
تأريخ القرآن
تأريخ القرآن
المؤلف :
الدكتور محمد حسين علي الصّغير
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
دار المؤرّخ العربي
الصفحات :
191
تحمیل
تنزیل الملف Word
تأريخ القرآن
172/191
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
١٧٢
البحث في تأريخ القرآن
عدد النتائج : ١٥٦
الصفحه ٨١ :
لجمع القرآن في
الروايات
تأريخ متناقض عجيب ، ألقى بتبعته على القرآن الكريم ، والقرآن أسمى من
أن
الصفحه ١٧١ :
ويرد على هذه
الروايات
ما يلي : أ ـ إننا قد رجحنا
أن
يكون القرآن مجموعاً في عهد رسول الله
الصفحه ٧١ :
نزل بالمدينة. وأما ما اختلفوا فيه : ففاتحة
الكتاب
، فقال ابن عباس والضحاك ومقاتل وعطاء
إنها
مكية
الصفحه ١٧٦ :
يؤخذ به هو الاعترافات لا الشهادات التي نجدها هنا وهناك وقد لا تمثل واقعاً ، ولا تدفع شبهة ،
إن
الروايات
الصفحه ٩٨ :
من
كتابه
(٣). ودراز وإن اعتبر ما جمعه أبو بكر بحسب
الروايات
التي ناقشناها ، مصحفاً إلا
أنه
أرجعه
الصفحه ١٠٣ :
رواية
أخرى أكثر شيوعا
أن
الاختلاف امتد إلى الثغور بين الأجناد فطعن بعضهم البعض بقراءة البعض الآخر ، فهال
الصفحه ٨٩ :
، وقرئت عليه ، بل هي معروضة عليه للضبط والدقة والاتقان. وهناك دليل جوهري ، آخر وهو
أن
الروايات
في قرا
الصفحه ٩٦ :
مطلوبة ، أورد عدة
روايات
مرفوعة إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فيها ذكر المصحف ، مما يعني
أن
لفظ
الصفحه ١٢٠ :
الضوء يبدو
أن
عبد الله بن مسعود (رض) كان يقرئ الناس __________________ (١) ابن ابي داود ،
كتاب
الصفحه ١١١ :
ء الإسناد الروائي. الثاني :
أن
منشأ ذلك هو التوصل
بالرواية
المسندة القطعية المرفوعة إلى رسول الله
الصفحه ٢٣ :
، ونفى ادعاء كون الخط المصحفي توقيفيا ، وذهب إلى
أنه
مما تواضع عليه الكتبة ، ولا مانع من
أن
يكتب بأي خط
الصفحه ١٦٧ :
الأجدر بالباحث
أن
يتناول
الموضوع
بشكل آخر ، فيعرض إلى آراء المسلمين بخلو القرآن من التحريف ، بدلاً من
الصفحه ٢١ :
بسم الله الرحمن الرحيم مقدمة هذه دراسة تكتسب أهميتها من أهمية
موضوعها
الذاتية في التشريع
الصفحه ١١٣ :
) (١) ليقال بأن الاختلاف روائي وليس كتابيا ، والحق
أن
المسلمين إلى اليوم لم يصلوا إلى مؤدى هذه
الرواية
، ولا
الصفحه ١٣٢ :
«
أن
ينقل عن الثقات إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ويكون وجهه في العربية التي نزل بها القرآن
السابق
٤ /١١
التالي