الصفحه ٢٧٤ :
« في مدينة
المعاجز » فقال في أول الكتاب عند ذكر مصادره [ كتاب الإمامة لأبي جعفر محمد بن
جرير بن
الصفحه ١٦٣ : البحراني في مدينة المعاجز
والمير محمد أشرف في فضائل السادات المؤلف (١١٠٣) والسيد محمد بن أمير الحاج في
شرح
الصفحه ٢٧٣ : نقلا في البحار ومدينة المعاجز بعض ما في النسخة الناقصة
الموجودة.
وأما ما نقله السيد في
تصانيفه من
الصفحه ١٥٣ : ( ج ٣ ـ ص ١٤٣ منه ) وذكر أنه
مات بالمدينة (٧٧٢) وترجم أباهما عز الدين أبا المظفر يوسف بنسبة في ( ج ٤ ـ ص ٤٥٢
منه
الصفحه ١٠٦ : الإسلام بالمدينة المنورة عنده بخطه مع
ما مر من خارطة المدينة والحرم الشريف وهو مبسوط فيه تاريخ الخط وبيان
الصفحه ١٢٣ : المعصومين
بالمدينة ) للشيخ محمد صالح بن
أحمد آل طعان الستري البحراني المتوفى بالحائر في (١٣٣٣) أوله [ الحمد
الصفحه ٤٣ : كشكول أو أسماء خاصة مثل مدينة العلوم ومدائن العلوم
وخزائن العلوم ومشكلات العلوم وغيرها تشتمل على مجموعات
الصفحه ٩٧ :
لنافع أي نافع بن
أبي نعيم المكنى بأبي رويم الأصفهاني المدني لأنه كان إماما بالمدينة وبها توفي
(١٦٩
الصفحه ١١٤ : ، وهو كتاب جليل في بابه ينقل فيه عن مدينة العلم
للشيخ الصدوق وكتاب النبوة له أيضا ، فيظهر وجودهما عنده
الصفحه ١٢٤ : في ( ج ٤ ـ ص ٢١٩ ) تعلقه المشتاق وغيره.
(
٣٦١ : الدرة الثمينة في تاريخ المدينة ) لابن
النجار
الصفحه ١٤٠ : ) فكان يطبع في كل عدد منه مقدار من ترجمه
المدينة والإسلام الموسومة تعريف الأنام على ما فصلته في
الصفحه ١٥٤ :
] ذكر في الديباچة أنه خرج من مولده ومسقط رأسه المدينة المنورة إلى شيراز في
أثناء سنة خمس وأربعين
الصفحه ١٩٤ : ومنشور المتعبدين ) للحافظ محمد بن أبي بكر المديني ، كذا نقل عنه السيد بن طاوس في
الإقبال في أعمال عاشورا
الصفحه ٢٠٧ :
كلها في الدعوات
والأذكار والأعمال استخرجها من الكتب التي كانت عنده وفقد أكثرها بعده مثل مدينة