وندبنا إلى التخلق بأخلاق الأجلة من الأولياء ] وفرغ منه في رجب (١٢٢٦) نسخه منه عند السيد محمد بن نعمة الله الموسوي ، وعليها حواشي كثيره رمزها ( منه ).
( ١١٥٧ : دوحة الأنوار في الرائق من الأشعار ) للسيد جواد سياه پوش بن السيد محمد الزيني بن أحمد بن زين الحسني الحسيني البغدادي المتوفى (١٢٤٧) هو في عدة أجزاء وفيه رثاء الشيخ محسن الأعسم الذي توفي (١٢٣٨) كان تلميذ الميرزا محمد الأخبارى ومجازا منه ، وذكر أنه قتل في يوم الأحد (١٢٣٣).
( ١١٥٨ : الدوحة الحيدرية ) في بيان نسب آل السيد حيدر بن إبراهيم بن محمد بن أحمد العالم الجليل الشهير بالسيد أحمد العطار ، لكونه نازلا بسوق العطارين في بغداد الحسني الحسيني ، ألفه حفيده المعاصر المولود حدود (١٣٢٥) وهو السيد علي نقي بن السيد أحمد بن مهدي بن أحمد بن السيد حيدر المذكور. وكنت قد سألته أن يجمع ذرية جده السيد حيدر ويسميه بهذا الاسم ، لكنه بعد الشروع أتعب نفسه حتى ظفر بجل ذراري السيد أحمد العطار المتفرقين في الأقطار ، فيحق أن يسمى بالدوحة الأحمدية.
( ١١٥٩ : الدوحة الغريفية ) للسيد مهدي بن السيد علي الغريفي المتوفى بالنجف (١٣٤٣) بدأ فيه بجدة الأعلى السيد حسين الغريفي المترجم في السلافة وأنهى ذراريه إلى نفسه ، ويظهر من أثنائه أنه كتبه لسؤال الشيخ محمد رضا بن الشيخ جواد الشبيبي في (١٣٣٤) رأيت نسخه خط المؤلف عند ولده السيد عبد المطلب بالنجف.
( ١١٦٠ : الدوحة المطلبية ) لجمال الدين بن المهنا. ألفه لخزانة الشريف عميد الدين أبي الحرث عبد المطلب بن شمس الدين علي النقيب ابن المختار العلوي الحسيني نزيل بغداد ، ذكره كذلك ابن الفوطي مؤلف الحوادث الجامعة المذكور في ( ج ٧ ـ ص ٩٤ ) في الجزء الرابع من معجمه على ما حكاه عنه الشيخ محمد رضا الشبيبي في محاضرته فذكر أنه قال ابن الفوطي في ترجمه الشريف عميد الدين المختاري المذكور بعد إطرائه بقوله [ مختار آل المختار الطاهر بن النقباء الأطهار من محاسن الدنيا في علو الهمة ـ إلى قوله ، بعد أوصاف كثيره ـ فصيح البيان مليح الخط ، له اطلاع على كتب الأنساب ، ومشاركة في جميع العلوم والآداب ، صنف لأجله شيخنا جمال الدين بن مهنا كتاب